لحماية منزلك من الغازات الضارة . إدخلي

النباتات المنزلية تنقي منزلك من الغازات الضارة

تلعب النباتات المنزلية دوراً كبيراً في تنقية جو المنزل ، فدائماً مناخ المنزل معرض للتلوث بالغازات الضارة الناتجة عن استخدام الأدوات المنزلية ، ومن هذه الغازات غاز الفورمالديهايد ، وهو غاز عديم اللون ورائحته نفاذة ومن آثاره السيئة التهاب العين والحلق.. الشعور بالغثيان الاختناق وعدم القدرة على التنفس عند بعض الأشخاص عندما تكون نسبه عالية. وتركيزاته العالية تصيب مرضى الربو بأزمات حادة، كما يثير هذا الغاز لدى البعض الحساسية عند استنشاقه.. وأخيراً يسبب الأمراض السرطانية للحيوانات وربما يكون كذلك بالنسبة للإنسان.

وأهم مصادر غاز الفورمالديهايد بالمنزل، دخان السجائر ، المنتجات المستخدمة في الأغراض المنزلية (مثل المنظفات) ، الأدوات المنزلية التي تحرق الوقود بدون نظام تهوية لها مثل الأفران التي تعمل بالغاز أو الكيروسين ، وخشب الأثاث المضغوط.

ويدخل هذا الغاز في ضغط أنسجة الملابس أو أية منسوجات للأثاث أو للمنزل بصفة عامة، فهو يضاف لمادة الغراء والمواد اللاصقة الأخرى ، ويستخدم كمادة حافظة في كثير من أنواع الدهانات والطلاء ، وبمرور الوقت وبقدم الأشياء التى ينبعث منها غاز الفورمالديهايد تقل نسب انبعاثه منها.
وكلما كانت المنتجات جديدة مع ارتفاع درجة الحرارة داخل المنزل ونسبة الرطوبة يزداد انبعاث هذا الغاز.

وإليكِ قائمة بالنباتات التي تنقي هواء المنزل وتقي أسرتك من الإصابة بالأزمات بالربوية :
1- Azalea.
2- Chrysanthemum.
3- Golden pothos.
4- Spider plants.
5- Philodendron.
6- Dieffenbachia.
7- English ivy.
8- Peace lily.
9- Gerbera Diasy.
10- Warneckei.
11- Cyclamens.
12- Tulips.
13- Prayer plants.
14- Christmas cactus.
15- Fig tree.

والتنويع في النباتات مطلوب على أن يكون هناك نوع أو اثنين على الأقل فنبات كثير يساوي هواء أنقى.
ويجب الانتباه إلى أن لا ينبغي سقاية النباتات المنزلية بشكل زائد عن الحد لأن التربة الرطبة تساعد على نمو الكائنات الحية الدقيقة التي لها تأثير سلبي على مرضى الحساسية.
وسلامتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتكم

يزااج الله خييير

مشكوووووووووورة الغالية

تسلمين والله يعطيج العافية ولا هنتي

دمتي بحفظ الرحمن

بذور الكتان تحمي القلب من ارتفاع الكولسترول وآثاره الضارة

بذور الكتان تحمي القلب من ارتفاع الكولسترول وآثاره الضارة

[IMG]health[/IMG]

الكتان أحد الكلمات الجديدة التي دخلت قاموس الغذاء الصحي للقلب في السنوات القليلة الماضية بالرغم من تاريخه الطويل مع الإنسان. والبشر كما تشير المصادر القديمة تناولوا بذور الكتان منذ تسعة آلاف عام وأبوقراط ثمن عالياً فوائد بذوره في تخفيف آلام البطن. لكن اليوم يشهد حديثاً متزايداً حول فوائد تناوله على القلب والكولسترول تحديداً إضافة إلى طرح الأبحاث فوائد محتملة في الحماية من السرطان وآلام المفاصل ومرض السكري وأعراض انقطاع الدورة الشهرية في سن اليأس كما تشير نشرة كليفلاند كلينك مؤخراً، ويظل حتى اليوم تأثيره في حماية القلب أكثر وضوحاً من غيره من الفوائد المحتملة.
بذور غنية

* بذور الكتان غنية بالزيوت التي تكون 42% من الطاقة الناتجة عن تناولها، وغالبها أي حوالي 73% هو من الدهون العديدة غير المشبعة المفيدة للغاية، وأقل من 9% دهون مشبعة. الميزة التي تتحلى بها بذور الكتان أن غالب الدهون العديدة غير المشبعة هذه هي من نوع أوميغا-3 تلك التي تشبه زيت السمك وهي من نوع الدهون الأساسية التي لا يستطيع الجسم بحال تكوينها ويجب الحصول عليها من الغذاء. وبذور الكتان من أغنى المصادر النباتية الطبيعية لأوميغا-3 وفوائد تناول هذه البذور على القلب يمكن تلخيصها في الآتي:

ـ تخفض نسبة الدهون الثلاثية في الدم.

ـ تقلل من مقدار ضغط الدم.

ـ تقلل من رغبة الصفائح الدموية في التصاق بعضها ببعض وبالتالي تمنع تكون الجلطات الدموية.

ـ تقلل من حدة عمليات الالتهابات في الجسم عموماً وضيق الشرايين خصوصاً.

ـ ربما تحمي من جلطات الدماغ. إضافة لهذه الفوائد لزيوت بذوز الكتان فإنها أيضاً من أفضل المصادر النباتية للحصول على الألياف الذائبة التي تقلل من امتصاص الأمعاء للكولسترول وهو ما دلت العديد من البحوث على قدرة بذور الكتان في خفض نسبة كولسترول الدم كما تشير نشرات كليفلاند كلينك، وكذلك مادة ليغنان الحامية من السرطان وكميات جيدة من البروتينات والبوتاسيوم.

طحين البذور

* إضافة بذور الكتان إلى قائمة الطعام ممكنة حسب ما هو متوفر اليوم من طرق الإعداد والإنتاج لهذه البذور التي تشهد رواجاً محموداً مؤخراً، فهناك مطحون البذور الكامل الذي يضاف في إعداد العديد من وجبات الطعام نظراً لطعمه ونكهته التي تشبه المكسرات، فالبذور البنية الحمراء أو الذهبية الصفراء اللون يمكن إضافتها بأمان تام لكل الأطعمة كالشوربة والسلطة والخبز وكذلك أطباق طبخ اللحوم والخضروات لكن بعد طحنها جيداً في مطحنة القهوة أو غيرها نظراً لقشرة بذورها الصلبة. ويمكن للبذور البقاء بحالة جيدة وتخزن لمدة سنة أما الطحين منها فيفضل تناوله خلال ثلاثة أشهر.

الزيت المستخلص من بذور الكتان يؤمن كميات عالية من الدهون الثلاثية العديدة غير المشبعة إلا أنه لا يحتوي البروتينات والألياف الذائبة، ويمكن إضافته إلي إعداد مرق السلطة مع الأوريغان والليمون لتزيد فائدته، مع ملاحظة أن الزيت الطبيعي قابل للتزنخ بسرعة إذا ما تعرض للضوء والحرارة، لذا يفضل حفظه في الثلاجة. كما تتوفر اليوم حبوب تحتوي على مطحون أو زيت الكتان لكن يحتاج المرء تناول عدة كبسولات منها للحصول على كمية مماثلة لما تحتويه ملعقتا شاي من المطحون الطبيعي الطازج لبذوره.

لا توجد حتى اليوم نصيحة طبية تحدد الكمية المنصوح تناولها يومياً من بذور الكتان بغية تقليل كولسترول الدم وحماية القلب. والدراسات في هذا الجانب لم تصل إلى نتائج حاسمة في تحديد الكمية. لكن بعض الباحثين يشيرون إلى تناول مطحون البذور بكمية ملعقتين من ملاعق الشاي يومياً دون أن يؤدي هذا إلى آثار جانبية على الأمعاء لكن بشكل متدرج. الأمر الذي يؤكده العديد من الأطباء في نشرات هارفارد وكليفلاند كلينك أن لا يوقف المرضى تناول أدويتهم لخفض الكولسترول عند تناولهم مسحوق بذور الكتان، بل يستمران معاً. بذور الكتان أحد المنتجات الطبيعية القليلة التي ثبتت فائدة تناولها بشكل علمي والدراسات اليوم هي في بحث تأكيد فوائد أخرى لها وتحديد الكمية الكافية منها.

:1 (20):

مشكورة اختي

البكاء يزيل المواد الضارة من الجسم


………………………….
البكاء يزيل المواد الضارة من الجسم

القاهرة : هالة أمين

من المعروف ان دموع المرأة أسرع من دموع الرجل، فهي تتعلم البكاء قبل الرجل فتربية البنات تحتاج إلى قدر كبير من الحزم قد لا يحتاج إليه الصبي، لهذا فهي تبكي لأنها تعاقب أكثر مما يعاقب شقيقها. وبكاء المرأة الذي يراه البعض أكثر من اللازم لا يرجع فقط إلى طبيعة المرأة الفسيولوجية أو النفسية وإنما يعود أيضا إلى أسباب علمية، فالمرأة أكثر بكاء من الرجل بسبب هرمون يدعى "البرولاكتين" وهذا الهرمون يفرزه الجسم كرد فعل للتوتر والأحزان ولمشاعر الاكتئاب التي تنتاب المرأة وهو يرتبط بالبكاء، وعندما ترتفع نسبته في الجسم كثيرا ما يسبب البكاء لأتفه الأسباب.
والبكاء بالنسبة للرجل والمرأة أسلم طريقة لتحسين الحالة الصحية وليس دليلا على الضعف أو عدم النضج، وهو أسلوب طبيعي لإزالة المواد الضارة من الجسم التي يفرزها عندما يكون الإنسان تعسا أو قلقا أو في حالة نفسية سيئة، والدموع تساعد على التخلص منها. ويقوم المخ بفرز مواد كيميائية للدموع مسكنة للألم والبكاء أيضا يزيد من عدد ضربات القلب، ويعتبر تمرينا مفيدا للحجاب الحاجز وعضلات الصدر والكتفين، وبعد الانتهاء من البكاء تعود سرعة ضربات القلب إلى معدلها الطبيعي وتسترخي العضلات مرة أخرى وتحدث حالة شعور بالراحة، فتكون نظرة الشخص إلى المشاكل التي تؤرقه وتقلقه أكثر وضوحا، بعكس كبت البكاء والدموع الذي يؤدي إلى الإحساس بالضغط والتوتر المؤدي إلى الإصابة ببعض الأمراض مثل الصداع والقرحة.
وفى المجتمعات الشرقية ربما يعتبر بكاء الرجل شيئا مشينا أو دليلا على الضعف، إلا إن الحقيقة أن للرجل الحق في أن يبكي، فكبت الدموع ربما يعرض الإنسان رجلا كان أو امرأة للخطر. فقد يصيب بأزمات القلب واضطرابات المعدة والصداع وآلام المفاصل.
ويرى العلماء أن عمر المرأة أطول من عمر الرجل لأنها لا تتردد في ترك العنان لدموعها ولا ترى في ذلك حرجا، وبالتالي يسهم ذلك في راحتها النفسية والجسدية، أما الرجل في المجتمعات الشرقية بالذات فمع تعرضه للضغوط وفي الوقت نفسه تحفظه بشأن البكاء وبعملية حسابية بسيطة وجد العلماء إن المرأة نظريا تكون أطول عمرا .
ويقول العلماء: إذا أحسست برغبة في البكاء فلا تحبس دموعك، فان كثيرا من الآلام والأحزان والغضب تسيل مع هذه الدموع ولذلك يحذر العلماء الرجال بقولهم: لا تدع المرأة تفوز عليك بالعمر الطويل

http://www.anaween.com/FollowNewsDetail.aspx?Fnid=5097

الله المستعاان ^^

سبحان الله

مممممم تقررريبا هالمعلومات مش غريبه على ^^ تسلمييييين على المجهود الطيب

ما أسهل البكاء لدينا معشر الحريم نحزن نبكي نفرح نبكي سبحان الله
آشواااااااا أنه مفيد

سبحان الله

سيحان الله …… تسلمين حبوبه على المعلومات

دراسة: الجلوس طويلاً يزيد تراكم الدهون الضارة حول القلب

دراسة: الجلوس طويلاً يزيد تراكم الدهون الضارة حول القلب

ثبتت دراسة أمريكية حديثة، عرضت أخيراً بمؤتمر جمعية القلب الأمريكية بلوس أنجلوس، أن الجلوس لفترات طويلة يساعد على تراكم نوع ضار من الدهون حول القلب، التي تظل مكانها دون تأثر حتى وإن مارس هؤلاء الأشخاص التمارين البدنية بشكل منتظم.
وفي هذه الدراسة، قامت الباحثة بريتا لارسن من جامعة كاليفورنيا، بفحص أكثر من 500 شخص أمريكي من كبار السن من خلال أشعة التصوير الطبقي بالكمبيوتر لتلاحظ زيادة تراكم نوع من الدهون الضارة التي تُعرف بـpericardial fat حول القلب عند الأشخاص الذين يمضون أوقاتاً طويلة في وضع الجلوس. وتقول لارسن إن هذا يعني أنه إذا ما مارس الشخص رياضة الركض مثلاً كل يوم ثم جلس لثماني ساعات باليوم، فإن تأثير الجلوس يظل ضاراً بصحته. وأشارت إلى أن الجلوس يظل مضراً بالصحة حتى مع عدم حدوث زيادة في الوزن نتيجة لذلك. وقد وجدت الدراسة أنه كلما زادت فترات الجلوس، زادت منطقة الدهون المتراكمة حول القلب. وتحذر الباحثة من أن هذا النوع من الدهون يرتبط بأمراض الأوعية الدموية بالقلب، كما تتدخل في وظائف القلب، وتسد الشرايين.
وقد أشارت الدراسة إلى أن ممارسة التمارين لا تساعد في التخلص من تلك الدهون المتراكمة على القلب، وإن كانت تقلل من الدهون التي تتراكم حول أعضاء الجسم الأخرى، التي تتسبب في الإصابة بالسكري والمتلازمة الأيضية. وقالت "لكي تحافظ على صحتك تحتاج إلى أن تركز على الأمرين: تمارس ما يكفي من النشاط البدني ولا تجلس عشر ساعات باليوم كما يفعل الكثير من الناس". هنا تشير الباحثة لفكرة اللجوء للمكاتب الواقفة أو للوقوف والتحرك بالمكان قليلاً كل ساعة أو ساعتين من الجلوس بالعمل.

http://www.anaween.com/Content/Secti…x?NewsID=46101

ما يندرى بقلوبنا
كله من المنتدى !