لا تتسرع بالحكم :: قصة !

في إحدى المطارات
كانت سيدة تنتظر طائرتها

وعندما طال انتظارها
اشترت علبة بسكويت
وكتاباً تقرأه بانتظار الطائرة

وبدأت تقرأ…

أثناء قراءتها للكتاب
جلس إلى جانبها رجل
وأخذ يقرأ كتاباً أيضاً

وعندما بدأت بتناول أول قطعة بسكويت
كانت موضوعة على الكرسي
إلى جانبها
فوجئت بأن الرجل
بدأ بتناول قطعة بسكويت من نفس العلبة
التي كانت هي تأكل منها

فبدأت تفكر بعصبية بأن تلكمه لكمة
في وجهه لقلة ذوقه

وكلما كانت تتناول قطعة بسكويت
من العلبة كان الرجل
يتناول قطعة أيضا ً
وكانت تزداد عصبيتها

ولكنها كتمت غيظها
.
.
.
وعندما بقى في العلبة قطعة واحدة
فقط نظرت إليها وتساءلت
"ترى ماذا سيفعل هذا الرجل قليل الذوق الآن؟"

لدهشتها قسم الرجل القطعة إلى نصفين
ثم أكل النصف وترك لها النصف الأخر

فقالت فى نفسها
"هذا لا يحتمل"

كظمت غيظها مرة أخرى
وأخذت كتابها وبدأت بالصعود إلى الطائرة

وبعد أن جلست في مقعدها
بالطائرة فتحت حقيبتها
وإذ بها تتفاجأ بوجود علبة البسكويت
الخاصة بها كما هي مغلفة بالحقيبة !!

كانت الصدمة كبيرة وشعرت بالخجل الشديد

عندها فقط أدركت بأن علبتها
كانت طوال الوقت في حقيبتها
وبأنها كانت تأكل من العلبة
الخاصة بالرجل !!

فأدركت متأخرة بأن الرجل
كان كريما ً جدا ً معها
وقاسمها علبة البسكويت الخاصة به
دون أن يتذمر أو يشتكي!!

وازداد شعورها بالخجل والعار
حيث لم تجد وقتاً
أو كلمات مناسبة لتعتذر
للرجل عما حدث من قله ذوقها !

هناك دائما ً أشياء اذا فقدناها
لا يمكنك استرجاعها:

لا يمكنك استرجاع الحجر بعد إلقائه

لا يمكنك استرجاع الكلمات بعد نطقها

لا يمكنك استرجاع الفرصة بعد ضياعها

لا يمكنك استرجاع الشباب بعد رحيله

لايمكنك استرجاع الوقت بعد مروره

لذلك عزيزي …

احرص دائماً على أن لا تتسرع
بالحكم على الأشياء …

واحرص على أن لا تضيع
فرصة أو لحظة حلوة قد لا تتكرر..!

جميله جدا القصه…
(لا يمكنك إسترجاع الكلمات بعد نطقها)للأسف الكثير من الناس يفهمون أن الإعتذار عن الكلمات القاسيه يمحيها
قد يتسامح الإنسان لكن لا يفقد الذاكره بألم الكلمه..
سلمت يداك وذوقك..

جميلة جدًا كُلّها عِبر، فقط إن كُنتِ كاتبتها فابتعدي عن الكلمات الأخيرة من أسلوب العظة وما شابه، حتى يكتمل رونق القصة، كما راعي التنسيق قليلًا، لكن في المُجمل جدًّا جميلة.

القصه حلوه وتظحك اشوي

خخخ

بس حلوه والله

الفلاح الحكيم

خرج أحد الملوك يتنزه فرأى فلاحا يحرث الأرض وهو
مسرور يغني في نشاط وابتهاج
فسأله الملك وقال له : أيها الرجل أراك مسرورا بعملك
في هذه الأرض فهل هي أرضك ؟

فقال الفلاح : لا يا سيدي إنني أعمل فيها بالأجرة

قال الملك : وكم تأخذ من الأجر على هذا التعب ؟

قال الفلاح : أربعة قروش كل يوم .

قال الملك : وهل تكفيك .

قال الفلاح : نعم تكفيني وتزيد ، قرش أصرفه على عيشي
وقرش أسدد به ديني ، وقرش اسلفه لغيري ، وقرش انفقه
في سبيل الله .

قال الملك : هذا لغز لا أفهمه .

قال الفلاح : أنا اشرح لك يا سيدي :
أما القرش الذي أصرفه على عيشي فهو قرش أعيش منه أنا وزوجتي .

وأما القرش الذي أسدد به ديني فهو قرش أنفقه على أبي وأمي
فقد ربياني صغيرا وأنفقا عليا وأنا محتاج وهما الأن كبيران
لا يقدران على العمل .

وأما القرش الذي اسلفه لغيري فهو قرش أنفقه على أولادي
أربيهم و أطعمهم وأكسوهم حتى إذا كبروا فهم يردون الينا
السلف حين نكبر .

أما القرش الذي أنفقه في سبيل الله فهو قرش أنفقه على أختين مريضتين .

فقال الملك : أحسنت يا رجل وترك له مبلغ من المال وتركه وهومتعجب من حكمة رجل بسيط .

سبحان الله وبحمده

الفلاح حسبها صح أحسن من أحسن واحد عنده دكتوراه في الإقتصاد أو إدارة الأعمال

سبحان الله

يعطيك العافية حلوة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamoudmam
الفلاح حسبها صح أحسن من أحسن واحد عنده دكتوراه في الإقتصاد أو إدارة الأعمال

العلم بالراس وليس بالكراس مثل مصري …. بالفعل كلامج صح ,,,

جميلة جدًا، فالله يُربي الصدقات. أثابك الله

قصة بوليسية

السلام عليكم

شحالكن

من فيكم قرأ قصة صراع الكواكب؟

عليكم السلام
مو اناااا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيثارة إماراتي
عليكم السلام
مو اناااا

ههههههههه ولا أنا

انتي اقريها وقولي لنا شنو رايج فيها

قصة بعنوان « بشروه اني ابرحل» من اروع ما قرات

بشروه إني أبرحل( قصة مها و فيصل )..كامله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذي القصه اعتبرها من أحلى القصص اللي قريتها
وهي منقوله
بس اتمنى انها تعجبكم
بشروه إني أبرحل
المقدمه:
ضاحي ابو ناصر: يالله ياعيال …يالله نتعمر عمرة الوداع ورانا درب للكويت…وودي اواصل …
ام ناصر: يالله يامها قومي بسج نوم …قومي ساعديني على الاغراض
مها وهي على فراشها: يمه مالي خلق ابي انام شوي ……تو الناس لاحقين
ابو ناصر: مها يابوج متى بتخلين نوم الظهر هذا اللي يتعب الجسم ؟….قومي يالله عاوني امج
وفي المغرب تجهزت العائله الكويتيه اللي كانت في زياره للاراضي الطاهره ……..وفي طريقها للكويت……
الطريق كان طويل …وقطعوه بالسوالف والضحك …..
مرت الساعات ثقال وحس ابو ناصر انه تعبان خصوصا انه ماعنده ولد كبير يسوق عنه….لكنه ضغط على روحه علشان عياله اللي اشتاقوا لديرتهم واصدقائهم…
الساعه 1 في الليل …..
ام ناصر: مها روحي ورى عند الاغراض وسوي صمون وجبن لاخوانج والله مافيني حيل
مها: خليهم يولون توهم ماكلين شيبس وبيبسي
ابوناصر: أي والله روحي سويلي انا بعد مشتهي صمونه وجبن من ايدج
مها: خلاص زين…. بس عشانك
سوت مها لاخوانها وابوها الصمون ونامت ورى بالسوبرمان
صارت الساعه 3 وابو ناصر ينعس بشده وماهو قادر يشوف الطريق والعيال كلهم ناموا ….حس الدنيا ظلمه جدامه ….
انحرف عن الطريق ومالت السياره حاول انه يسيطر على الموقف وداس على البنزين بقوه وكان هالشي مو من صالحه لانه فقد السيطره وانقلبت السياره عدة مرات ……….وكان حادث مأساوي
مضت ثلاث ساعات وكان الشارع فاضي ….ابوناصر وام ناصر والولد الصغير اللي كان بحضن امه على طول توفوا اما الاولاد الاثنين الباقين فكانت حالتهم خطيره ….ومها كانت بغيبوبه والله العالم بحالتها ….
مرت سياره من مكان الحادث كان شاب وهو اللي بلغ عن الحادث وشاف مها على بعد خمس امتار من مكان الحادث وكانت جنطة الملابس الكبيره على رجولها …حاول هذا الشاب انه يساعدها ورفع الجنطه عنها …..فيها نبض …وصلت سيارات الاسعاف…..لكن متأخره وماتو الولدين وهو في سيارة الاسعاف. *********
الجزء الاول :
وعت "مها" بنفسها بعد غيبوبه دامت اسبوعين لقت اجهزه التنفس حولها والشاش مغطي جسمها وهي في قلبها تقول :"ياربي شصار؟ كل عظمه بجسمي تعورني !وين اهلي؟؟" ولما التفتت يمين لقت حرمه بجنبها كانت مها ودها تكلم بس الكلام ماهو قادر يطلع منها …
سبقتها الحرمه وقالت : الحمدلله على سلامتك يابنتي انا فاطمه وبنتعرف على بعض اكثر لما تلطلعين بالسلامه انشالله …
في هذه الاثناء دخلت الممرضه المصريه : الحمدلله على السلامه يا مها ايه الجمال ده الله الله اليوم وشك منور
تطالعها مها ونظراتها كلها تقول شالسالفه حاولت تنطق تكلمت وبصعوبه : سستر ..وين اهلي…؟؟؟
الممرضه والحيره بوجهها وعلامات الارتباك باينه عليها : هم اهلك !!!حيكونوا بخير طبعا ؟؟انتي خايفه ليه؟
تكلمت الحرمه اللي كانت قاعده : يابنتي يامها انتي عارفه ان الحادث اللي صار لكم مو سهل وهلك مثل حالتك
مها: يعني شنو؟ اهلي فيهم شي شصار بالضبط وانا اللحين وين؟ "كانت مها في قمة توترها"
فاطمه: انتي اللحين في الرياض …
مها:وشجابني للرياض ؟ اذكر ان الحادث صار في منطقه بعيده عن الرياض !!!! زين وين اهلي وين امي وابوي واخواني
فاطمه: قلتلك اهلك مثل حالتك صدقيني وانشالله تشوفينيهم بس مو ألحين
مها : ومتى اقدر اشوفهم؟
فاطمه: لما تتحسن حالتك وتبقي اقوى من كذا ؟
مها: زين منو انتي ؟
فاطمه:قلتلك انا اسمي فاطمه اخت فيصل الشاب اللي جابك لحد هنا واذا تبغين…..أي شي اطلبيه مني واعتبريني زي اختك
مها: انتي متأكده ان اهلي مافيهم شي ….
فاطمه: مها انتي تعبانه الحين ارتاحي خصوصا انك طايحه بغيبوبه من اسبوعين …ريحي نفسك ولاتفكري كثير
سكتت مها وبداخلها خوف كبير بس الالام اللي بجسمها خلتها ماتفكر اكثر الا بنفسها….
خوال مها كانوا كلهم مسافرين لسوريا اصلا هم مجرد ولدين وبنت وعلاقتهم مقطوعه معاهم من زمان لخلافات كبيره بينهم وكان ابوها وحيد امه وابوه اللي ماتوا من زمان يعني ماسأل عنها احد ولا اهتم فيها أي مخلوق، غير فيصل اللي نظر للموضوع نظرة تعاطف مع هالبنت كان فيصل على قد الحال نقدر نقول اقرب للفقر منه للغنى.
وهو اللي وداها مستشفى قريب بس المستشفى للاسف كانت امكاناته محدوده بلغ الجهات المختصه وفهمهم ان هو قادر يسفرها للرياض ويدخلها مستشفى خاص ونظرا لان حالتها خطره وماتسمح الانتظار مافكروا كثير ووافقوا بسرعه لان اذا طولوا ممكن تروح فيها البنت، سفرها فيصل للرياض على حسابه الخاص ولما وصل الرياض اخذ سلفه ودخلها مستشفى"دله"الخاص ووقف معها الرجال وقفه مايوقفه احد.
بعد اسبوع : كان الحاح مها على الممرضه كبير …ودايم تسألها عن اهلها …
مها: انتي ليش ماتخليني اروح لاهلي واتطمن عليهم ؟
الممرضه: انتي لسه تعبانه …تتحسن حالتك انشالله وانا بنفي حوديكي ليهم
مها: سستر انا حاسه بشي مو زين قوليلي اهلي فيهم شي…
وفي هذي اللحظه يدخل الدكتور السعودي اللي كان مدين….
الدكتور: الحمدالله على سلامتك يااخت مها ….ابشرك انك اللحين تعديتي مرحلة الخطر وحالتك مستقره
مها : دكتور ممكن اعرف شصار لامي وابوي واخواني
الدكتور: صح انتي لازم تعرفين عاجلا ام اجلا وان ماعرفتي مني بتعرفين من غيري
مها: ……………..
الدكتور: اول شي الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الحكيم" كل نفس ذائقة الموت" ….خلي ايمانك بالله قوي وهذا القضاء والقدر واللي كاتبه الله ليكي ولغيرك
مها: دكتور انت شتقصد …اشوفك تطري الموت
الدكتور وهو واقف: الموت حق علينا وعظم الله اجرك بوالديك واخوانك
مها مصدومه من اللي تسمعه: يعني…..اهلي ماتوا …..انت شقاعد تقول …..اهلي لا ماماتوا انت تجذب علي
الدكتور: ……..
مها: سستر قولي شي…انتي قلتيلي ان انتي بنفسك بتوديني لهم
انهارت مها بالبكاء واغمى عليها …عطاها الدكتور مهدئات …..
"أي احد مكانها بيكون عارف بشنو هي تفكر وشنو مدى الجرح اللي هي تحسه والحزن اللي عايشه فيه " بتمنى اشوف ردودكم يلي حاب اكمل القصه رح اجزئها ان شاءالله

رائعة قلم في تطور.. فقط التنويه على التنسيق لأنهُ مهمٌ جدًّا.

شكرا لردك وانا على استعداك لتحميل باقي الرواية اذا تحبين 🙂

اول روايه قريتها وبعدها توبت اقرا روايات
تعبت نفسيا

رواية اكثر من رائعة من اجمل كاتبة ,,, رغم اننا نسمع بتكرار القصص والرويات

الا انك تميزتي بشى آخر وننتظر التكملة وباقي الرواية متشوقين لها ,,,,

اللهم صلي وسلم على محمد وال محمد

حكاية العجوز والخمسة بطاطين

القصة التي تحمل الكثير من المعاني والقيم
أغنى إمرأة في العالم " حكاية العجوز والخمسة بطاطين "
إتصلت سيدة عجوز ببنك الطعام تطلب حضور مندوب لاستلام
خمسة بطاطين تبرعا منها لصالح ضحايا السيول وتركت
عنوانها بالتفصيل ميدان ثم شارع ثم حارة ثم حارة أخرى ثم دكان بقال ثم البيت !

وصل مندوب البنك بصعوبة بالغة إلى مكان إقامة السيدة العجوز فوجدها عجوزا أكثر مما تصور، هزيلة أكثر من أي توقع، بسيطة

أقل من كل فقر، تسكن غرفة صغيرة لا تدخلها الشمس تحت بئر سلم !

إستقبلت موظف البنك باشتياق شخص يبحث عن ضوء في عتمة أصرت على أن تعد له واجب ضيافة كوب من الشاي وهي تقدمه

قالت له : الشاي يا إبني من يد خالتك كرمة

بالهنا والشفا، والله كوبياتي نضيفة وزي الفل، ما تقرفش .

كان الموظف الشاب يشرب الشاي وهو يراقب عروق وجهها
تنتفض وهي تحكي منفعلة وكان مندهشا تصرخ في وجع ماتستغربش أنا فقيرة آه بس فيه اللي أفقر منى، أنا معاشي من جوزي الله يرحمه 300 جنيه جبت بمتين وخمسين منهم البطاطين

ديه وهتدبر لغاية آخر الشهر بالخمسين ، ربنا بيبعت .

غرفة لا تتسع أكثر من شخصين سرير صغير يتحمل بصعوبة جسدها النحيل، لمبة فى السقف وتليفزيون بإيريال معلق على

شباك المنور، تليفون موبايل قديم يبدو أنه نافذتها الوحيدة مع

الحياة، وإبتسامة دافئة كبيرة تكشف عن زمن بعيد لم تعرف فيه

أبعد من هذه الغرفة ومن هذا المكان .

لكن يا حاجة كرمة، يعني ما تفهمنيش غلط وإستحمليني، مش برضه أنت أولى بحق الخمس بطاطين ظروفك يعني .

وتخبط يدها على طرف السرير فيهتز وتقول بعبارات لا زيف فيها ولا تراجع يا إبني اللي شفته في التليفزيون يقطع القلب

ناس عريانة مرمية في الشوارع من غير لا بيت ولا غطى، أنا فقيرة بس مش غلبانة هم غلابة ولو كانوا مش فقرة، أنا ربنا

ساترني في أوضة بأقفل بابها تدفيني وأنام هم ماعندهمش لا باب

ولا أوضة، يا إبني خد البطاطين وتوكل على الله الحق إبعتها لحد

محتاج قبل ما الليل ييجي ، توصل بالسلامة وشرفتني يا إبني

ذهب الموظف بأغلى خمس بطاطين إلى مقر بنك الطعام وحكى لهم ودموع كثيرة في عينيه قصة الحاجة كرمة، كرمها وكبرياؤها ووجهها الصافي الصادق وكلماتها البريئة الحقيقية، حكى لهم عن علاقتها مع الله، هذه المرأة العجوز التي نساها الزمن لم يهملها الله برحمته فرزقها الحب والبساطة والشجاعة، هذه إمرأة لا تخاف أحدا لا تخاف الفقر ولا الجوع والبرد ولا المرض ولا الموت، تحب الله وتعيش في أمانة وفي وعده الحق لها، حكى قصة إمرأة نظنها أنها تعيش على هامش الحياة بينما هي الحياة نفسها .

قرر زملاؤه أن يفعلوا أي شيء لهذه المرأة، إقترحوا معاشا شهريا معونة عاجلة، البحث عن شقة صغيرة لها، سرير أكبر، ثلاجة بها

طعام، فسحة في مكان جميل، لكن موظف البنك الذي ذهب لها

قال لهم بثقة من عرفها عن قرب إنها سترفض كل شيء .

فى النهاية وصلوا إلى حيلة، إتصلوا بها على أنهم من شركة التليفونات التي تحمل أحد أرقامهم، أبلغوها أنها فازت بجائزة مالية كبيرة، فقالت لهم دون أن تهتز

من فرحة أو مفاجأة

عارفين بتوع بنك الطعام، إتبرعو لهم بالفلوس كلها، قولوا لهم

يجيبوا بيها

بطاطين كثيرة لبتوع السيول، ما حدش بيموت من

الجوع … بس فيه ناس كثير بتموت من البرد .

قال تعالى :
{ وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ }
الحشر: ٩

هو الايمان الانسان لازم يعيش بمعية الله مايفكر بس بنفسه عشان الله بيرزقه احسن واحسن حتى لو مب بالدنيا بالاخرة وجي

بس من وين الايمان

انا بصراحة من النوع الي مايتحمل

بس اعرف ناس فقراء كثير وجي بس الي بيدهم للناس مب لهم حتى في هذا الزمن الصعب

ان شاء الله يغني الجميع

يا الله رووعه القصه معقول في حد هيك ؟؟؟

ماشاءالله عليها

قال تعالى :
{ وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ }

اللهم اجعلنا منهم يارب
اللهم ارحمنا وتب علينا
مشكوره على القصه الحلوه

إمرأة نظنها أنها تعيش على هامش الحياة بينما هي الحياة نفسها>>>

لا إله إلا الله…

صدق الرسول صلى الله عليه وسلم: ( لا يزال الخير في أمتي إلى يوم يبعثون)

قصة مؤثرة
يزاج الله خير عالطرح القيم

قصة قصيرة

هذه قصة عجيبة لا يصدقها إلا مؤمنٌ بما جاء به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ..

روى لي أحد الأخوان من بلدة ‘حريملاء’ بلدة قريبة من العاصمة الرياض ..

أن إحدى النساء من نفس البلدة أصيبت ‘بمرض سرطان الدم’ أعاذنا الله وإياكم منه ..

ولحاجتها للرعاية أستقدمت خادمة اندونيسية ..
وكانت هذه المرأة صاحبة دين وخلق ..
وبعد مرور أسبوع تقريبا على حضور الخادمة ..
لاحظت هذه المرأة ان الخادمة تمكث طويلا في دورة المياة ..
وأكثر من المعتاد وتتردد كثيرا على دورة المياة ..
وفي إحدى المرات سألتها عن سبب بقاءها طويلا في الحمام ؟
فأخذت الخادمة تبكي بكاءا شديدا ..
وعندما سألتها عن سبب بكاءها ؟
قالت : انني وضعت ابني منذ عشرين يوما فقط وعندما اتصل بي المكتب في اندونيسيا ..
أردت اغتنام الفرصة والحضور للعمل عندكم لحاجتنا الماسة للمال ..
وسبب بقائي طويلا في الحمام هو ان صدري مليء بالحليب واقوم بتخفيفه ..
عندما علمت هذه المرأة قامت فورا بالحجز لها في أقرب رحلة الى اندونيسيا ..
وصرفت لها المبلغ الذي ستتقاضاه خلال السنتين بالتمام والكمال ..
ثم استدعتها .. وقالت لها :
هذه رواتبك لمدة سنتين مقدما اذهبي إلى إبنك وأرضعيه واعتني به ..
وبعد سنتين بامكانك الحضور إلينا ..
وأعطتها أرقام الهواتف في حال رغبتها للعودة بعد سنتين ..
وبعد سفر الخادمة كان لدى المرأة موعدا لمتابعة تطور السرطان ..
وعند الفحص الروتيني للدم ..
كانت المفاجاة أنهم لم يجدوا فيها أي اثر لسرطان الدم ..
فطلب الدكتور منها أن تعيد التحليل عدة مرات وكانت النتيجة واحدة ..

فذهل الدكتور لشفاءها لخطورة المرض ..

ثم حولها على الأ شعة فوجدوا أن نسبة السرطان صفر %

عندها أيقن الدكتور شفاءها تماماً ..

فسألها عن العلاج الذي استخدمته فكان جوابها :

قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( داووا مرضاكم بالصدقة ) ..
أرجو من القارئ لهذا الموضوع أن ينوي أن يتصدق بعد قراءة الموضوع ..
فما تدري والله .. فقد تد فع عنك مصيبة عظيمة لم تكن في الحسبان

نعم سمعت بهذه القصة من قبل

عجبا لديننا الحنيف… الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله

مشكورة يا غالية

أنا بعد سمعت عن هالقصة من قبل …
مشكووورة عزيزتي ع الطرح الرائع…

سبحان الله

يمكن حظها جي

في ناس الله ينعم عليهم بالشفاء بسبب مجاهدتهم وصدقتهم

وفي ناس يخليها لهم في الاخرة وجي

يعني كل واحد ونصيبه

بس تصير ليش لا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hamoudmam
أنا بعد سمعت عن هالقصة من قبل …
مشكووورة عزيزتي ع الطرح الرائع…

مشكوورة عالقصة

يحليلها
الحمدالله على كل حاال

قصة آلملآعق آلطويلة

قصة آلملآعق آلطويلة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سئل أحد آلحگمآء يومآ : مآهو آلفرق پين من يتلفظ پآلحُپ ومن يعيشه ؟

قآل آلحگيم سترون آلآن، ودعآهم إلى وليمة، وپدأ پآلذين لم تتچآوز گلمة آلمحپة شفآههم ولم ينزلوهآ پعد إلى قلوپهم ، وچلس إلى آلمآئدة، وهم چلسوآ پعده… ، ثم أحضر آلحسآء وسگپه لهم ، وأحضر لگل وآحد منهم ملعقة پطول متر ! وآشترط عليهم أن يحتسوه پهذه آلملعقة آلعچيپة ! حآولوآ چآهدين لگنهم لم يفلحوآ، فگل وآحد منهم لم يقدر أن يوصل آلحسآء إلى فمه دون أن يسگپه على آلأرض !!
وقآموآ چآئعين في ذلگ آليوم .. حسنآ ، قآل آلحگيم وآلآن آنظروآ ! ودعآ آلذين يحملون آلحُپ دآخل قلوپهم إلى نفس آلمآئدة ، فأقپلوآ وآلنور يتلألأ على وچوهمم آلوضيئة ، وقدم إليهم نفس آلملآعق آلطويلة ! فأخذ گلّ وآحد منهم ملعقته وملأهآ پآلحسآء ثم مدّهآ إلى چآره آلذي پچآنپه ، وپذلگ شپعوآ چميعهم ثم حمدوآ آلله وقآموآ شپعآنين ..

قصه جميله
سلمت يداكى

قصة بها حكمة ..

قصة رائعة
لكن واقع البشر كل يعيش لنفسه

حلوة ..

حلوةةةة

اكيد الافعال غير عن الكلام

يعطيج العافيه

قصص اطفال

السلام عليكم
اتمنى تكونون بافضل حال
عندي قصص اطفال الفتها وحابه اتواصل مع دور نشر هنيه ف الامارات عن طريق الايميل
اللي تعرف ايميلاتهم رجاءاً اطرشلي اياهم
وتسلمون

اختي ابحثي بالنت وبتحصلين ولوتبدئين بمجلات خاصة بالأطفال افضل …

شي طيب

حتى انا عندي هالموهبه

ان شاءالله يوم بتفيج بقرااهاا لعيال اخوي وعيالي

قصة قصيرة1

السلام عليكم اخواتي

قصتي قصيرة كي لاتملون

ولكن تحمل الكثير

كان طيب القلب
لكن
مات ولم يصلي

انتهى …..

اللهم اجعل اخر عمل لنا من الدنيا سجدة نلقاك بها يا الله

امييييييييييين يارب

تسلم لي طلتج اسورة

يارب أسألك حسن الخاتمة. .ربي اجعلني مقيم الصلاه ومن ذريتي ربنا وتقبل دعائنا. .
رائعه. .فديت عقالك. .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسيرت شوق
اللهم اجعل اخر عمل لنا من الدنيا سجدة نلقاك بها يا الله

يب يب الصلاه مهمه الاخلاق مهمه ايضا

يعني شخص طيب ولا يصلي لا ينفع

وشخص يصلي ولكن اخلاقه سيئه لا ينفع بعد….

لازم الصلاه ….. شكرا اختي ان شاء الله نلتزم اكثر

عساك تبقى لي

وديمه

شعاع امل

ربي يحفظ الغاليات ويرزقنا ويرزقكم حسن الخاتمة

منورات حبيباتي

روائـــــع.آلقصص{كأس.العصير.} قصة قصيرة

لم يكن مرتاحا إطلاقا، فقد كانت تفوح رائحة الحزن والغضب من كل جزء في كيانه،. مما تفعله به زوجته ، وتكرر كثيرا قوله: والله يا دكتور لم أقصر معها إطلاقا، فكثيرة هي الهدايا التي قدمتها لها، وكثيرة هي مرات الخروج معها لغداء أو عشاء، وكريم دائما أنا مع أهلها ، ولكنها نجحت في دفعي لكراهية الزواج وكراهية معشر النساء عموما من كثرة أذاها لي، فأنا لم أعد أطيق الحياة معها، فهي في معظم الأوقات غير راضية، عنيدة، تهجرني ولا تكلمي بالأيام الطوال، فهل يتوجب علي الاحتفاظ بها مع كل هذه المرارة التي أتجرعها من جراء العيش معها؟ ثم سكت فانتهزت الفرصة للتدخل بسؤال فغر فاه حين سمعه، قلت: دعنا من هذا قليلا، ما نوع العصير الذي
ترغب فيه عصير البرتقال أم عصير الفراولة ?
قال: لا أريد أن أشرب شيئا، فما تجرعته من مرارة العيش مع هذه المرأة يكفيني ، قلت أنا جاد في سؤالي: أي النوعين تفضل ?
قال: إن كنت مصرا فعصير البرتقال، قلت: هل تفضل أن تشربه بكأس من الزجاج أم من البلاستيك أم بإناء من المعدن ?
قال: بل في كأس من الزجاج، قلت: هل تريدها كأسا نظيفة أم لا بأس لو كانت آثار بصمات الأصابع عليها ?

قال: بل كأسا نظيفة ولا آثار للأصابع عليها.
قلت: هل تفضلها على صينية من البلاستيك أم من المعدن ?
قال: بل على صينية من المعدن .
قلت: هل تمانع لو كان بها بعض الصدأ ?
قال: لا ، بل أريدها صينية معدنية سليمة من الصدأ .
قلت: هل تفضلها فضية أم ذهبية أم خليطا من الاثنين ?
قال: بل فضية اللون .
قلت: هل تفضل أن تشرب كأس العصير في غرفة مكيفة أم في غرفة حارة ?
قال: بل في غرفة مكيفة طبعا .

قلت: هل يسرك أن تكون للغرفة نافذة ذات إطلالة جميلة أم غرفة بلا نوافذ .
قال: بل غرفة بنوافذ مطلة على منظر جميل .
قلت: هل تفضل أن تتناول عصيرك وأنت جالس على كرسي
مريح أم واقف ?
قال: بل على كرسي مريح .
قلت: هذا ما تريده أنت كي تشرب كأس العصير، قال: نعم،
قلت: لو أني قدمت لك بدل البرتقال الفراولة باعتبار أن البرتقال متاح في كل وقت أما الفراولة الطازجة فلها مواسم وهذا موسمها ، وفي كأس من الزجاج عليها آثار بصمات الأصابع باعتبار أن البصمات من الخارج ولا دخل لها بما في الكأس من عصير، وعلى صينية من البلاستيك باعتبار أن الصينية هي الأخرى لا علاقة لها بالعصير، وفي غرفة حارة لأن التكييف مؤذ للصحة، ولم أضع لك كرسيا في تلك الغرفة حتى لا يضيع وقتك ، باعتبار أن الوقت من ذهب إن لم تقطعه قطعك، وفي غرفة بلا نوافذ، لأن كثرة النوافذ تشتت انتباهك، لو أني قدمت لك كل هذا بطريقتي وبما يرضيني أنا وليس بالطريقة التي ترضيك أنت ، هل كنت ستكون سعيدا بذلك ?
قال: طبعا لا، قلت أخشى أنك تقدم الكثير لزوجتك ولكن بطريقة ترضيك، وليس بالطريقة التي ترضيها، وأخشى أيضا، أنك
تريدها أن تكون كما تريد أنت، ولا شك أن المصيبة ستكون كبيرة لو أنها كانت تسلك معك المسلك نفسه، عندها ستسير أنت وهي باتجاهين متعاكسين، وهيهات أن تلتقيا ، عندها أسند ظهره إلى الكرسي وحمل رأسه بين يديه كأن ما سمعه قد أثقله وأطرق طويلا ثم رفع رأسه ليقول: ربما فعلا هذا ما يحدث بيني وبينها.

خخخخخخخخخ

هذا هو صح

في مرات الواحد يظن انه سوى الي عليه لانه يفكر من منظوره مايفكر من منظور الاخر

الانسان مثلا يقدم المساعده للشخص الي قدامه بس مايستنى مقابل

الانسان يوم يريد يساعد الي قدامه يسوي الي يريده الشخص مب الي يفكر فيه هو انه بيساعده

وزوجته بعد غلطانه لانها ماتفاهمت معاه وعرضت عليه احتياجاتها واهتماماتها وهو بعد ماسوى نفس الشي

لان الحياة بالتفاهم

في اشياء ممكن الواحد يسويها حسب مايشوف بس مب كل شي

هذي قصتي مع امي تقريبا ومع ناس كثيرة

مشكووورة .. القصة حلوة

حلووه القصه