صينية البطاطس بالسبانخ سهلة تناسب كل الأوقات

صينية السبانخ بالبطاط سهلة تناسب كل الأوقات
المقادير:
كيس سبانخ طازج أو مثلج
حبة ماجي
جبن موزورلا
علبة قشطة
ماء كميته نفس علبة القشطة
بطاطس مفور
جبن كأس لمسح البطاطس
ممكن فلفل أحمر المجروش على حسب الرغبة

الطريقة:
نفور السبانخ ثم نضيف ملح وفلفل أسود أو أبيض و حبة الماجي والفلفل الأحمر المجروش على (والفلفل حسب الرغبة) ونصفه على صينية البايركس
نضع علبة القشطة علي السبانخ مخلوط مع ماء بنفس مقاس علبة القشطة
نصف حبات البطاطس المفورة والمكورة كور صغيرة على القشطة لنملأ الصينية تقريبا مب شرط مرصوفة
نمسح قليلا من جبن كاسات على كل حبة بطاطس
نضيف جبنة الموزرولا على البطاطا وندخله الفرن
وصحتين وعافية
احتسبوا رضى الله والإجر في إطعام الطعام ونشر الطرق

بجربها ومشكورة ع الوصفه

إن شاء الله

شكلهااا يمييييي
تسلميين اختيه

مشكووووورة وتسلم إيديج .

تسلم الايادي على الوصفة
ما في صورة العين ترغب قبل كل شي

الأوقات التي يكون فيها الرجل بحاجه إلى كلمة أحبك

الأوقات التي يكون فيها الرجل بحاجه إلى كلمة أحبك

عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض
المسؤليات , لا تدرك المرأة مدى الحساسية التي
يشعر بها . هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها ! و هي
حين تسحب إستحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع. ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك . ربما تظن أنه يشعر
بخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها .

ورد الفعل الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه. فهو لديه
خزان حب أيضاً , و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم
به من أجله. فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !

( الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته ).

عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.

عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .

ينسى أن يحضر شيئا ما و تقول : "لا بأس هل تحضره
في المرة القادمة عندما تخرج ؟ "

تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.

عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج جميل .

عندما تجرحه و تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .

يضل الطريق و هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر" .

تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .

تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.

ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .

ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.
عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.
تستمتع حقاً و هي معه .

تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .

يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .

و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ , أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل , فهو بحاجة أكبر إلى حبها, وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.

ان أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية , هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد إلى الخارج.

و إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و المرأة إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً , و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي ………

م ن

ربي لا تذرني فرداً وانت خير الوراثين

روووعة

يسلمووووووووووو

تسلمييييييييييين الغلا

يعطيج العافية

تسلمين على هذي الكلمات الحلوه

يعطيج العافية

الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجه

السلام عليكم ورحمة الله

الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة إلى حب زوجته !

عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض
المسؤليات , لا تدرك المرأة مدى الحساسية التي
يشعر بها . هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها !
و هي حين تسحب استحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع. ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك . ربما تظن أنه يشعر
بخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر باستنكارها .

ورد الفعل الودي الذي تقوم به المرأة نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه. فهو لديه
خزان حب أيضاً , و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم
به من أجله. فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !

( الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته ).

عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي أرتكبه أكبر , كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.

عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .

ينسى أن يحضر شيئا ما و تقول : "لا بأس هل تحضره
في المرة القادمة عندما تخرج ؟ "

تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.

عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج جميل .

عندما تجرحه و تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .

يضل الطريق و هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر" .

تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .

تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.

ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
كما في موضوعي ( سر عن الرجل لن تتقنه إلا المرأة الذكية) .

تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .

ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر إليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.

عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.
ولتوضح لديك النقطة أكثر اقرئي موضوعي
( ما يجب أن تعرفه كل زوجه عن سبب برود مشاعر زوجها المفاجئ)!

تستمتع حقاً و هي معه .

تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .

يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .

و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ , أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل , فهو بحاجة أكبر إلى حبها, وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.

إن أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية ؟؟

هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات استحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد استحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد إلى الخارج.

و استحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و المرأة إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسئول أو كسولاً , و الاستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي

يعطيج العافيه

صراحه كلام من ذهب

كل الى قلتيه صح

والريال شرات الياهل شجعيه وحسسيه ان هو كل شي

صدقيني بيعطيج كل الى تبينه

مشكورة الغالية على هالنصايح الثمينة

رائـع جـدا !

كلام جمييييل

يا ريت الكل يقراه ويستفيد منه

يعطيج العافيه غناتيا ع النقل الطيب

علاقتي في ريلي من سيئ الى اسواأ …. ما عرف ليش ؟؟؟

الأوقات التي دعا فيها النبي _ صلى الله عليه وسلم _ في حجه و عمرته ْ ~

الحمدلله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين ، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد :.

●.. ღ ..●

●.. ღ ..●

●.. ღ ..●

●.. ღ ..●

●.. ღ ..●

●.. ღ ..●

شكر خآآآآآص للأخت ebda3.student لتصميمها للخلفيات


يزاج الله الف خير يالغالية على الموضوع الجميل …ون شاء الله في ميزان حسناتج

جزاك الله الف خير وجعله الله في ميزان حسناتكي انشاءالله

يزاج الله الف خير يالغالية على الموضوع الجميل …وان شاء الله في ميزان حسناتج

جزاج الله خير

الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب زوجته !

اسعد الله اوقاتكم بكل خير

الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب زوجته !

عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض
المسؤليات , لا تدرك مدى الحساسية التي
يشعر بها . هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها ! و هي
حين تسحب إستحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع. ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك . ربما تظن أنه يشعر
بخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها .

ورد الفعل الودي الذي تقوم به نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه. فهو لديه
خزان حب أيضاً , و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم
به من أجله. فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !

( الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته ).

عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.

عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .

ينسى أن يحضر شيئا ما و تقول : "لا بأس هل تحضره
في المرة القادمة عندما تخرج ؟ "

تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.

عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج جميل .

عندما تجرحه و تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .

يضل الطريق و هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر" .

تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .

تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.

ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .

تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .

ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.

عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.

تستمتع حقاً و هي معه .

تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .

يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .

و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ , أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل , فهو بحاجة أكبر إلى حبها, وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.

ان أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية , هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد إلى الخارج.

و إستحسان الرجل يكون بالنظر إلى الأسباب الحقيقية وراء ما يفعل. و إن كانت تحبه حقاً , تستطيع أن تجد و تتعرف على الخير فيه. حتى حين يكون غير مسؤول أو كسولاً , و الإستحسان يكون بالبحث عن القصد الطيب أو النية الحسنة وراء سلوكه الخارجي .

جزاج الله خيررر
يسلمو خيتو على الموضوووع رائع

والله بتعيبهم السالفه بيغلطون وبيقولون بتسامحنا
رياييلنا مايمشي عندهم الا العين الحمرا<<<<وين بعلي عن هالرمسه وههههههههههه

يسلمووووووووو

تسلمين ع الموضوع

شكرا ع الموضوع الجميل
اكتشفت اني زوجة مثالية هههههههه

تسلمييييييييييييين الغالية بس مب كل الرياييل يقدرون..