قنديل في السماء

https://forum.uaewomen.net/showthrea…ظ†ط¯ظٹظ„-ظپظٹ-ط§ظ„ط³ظ…ط§ط،

بعد التفسير
تصلو ع زوجي وقالو له عندك تقريبا 80.000 ريال

طبعا من تفسيرج رزق وفير الرؤيا وقعت

وسالت زوجي عن العامل قال نعم عنده عامل لا خير فيه ابدا

ولكن خفت ع جنيني الان بآن تكون التفسيرات كلها مجتمعه وقت واحد

اشكركي من كل قلبي

زوجي كتب حلمه وكان يبا يكتب لج رساله شكر

ولكن لم يجد الحلم

الرؤيا حق زوجي تحققت بعد ست شهور

جزاك الله خيرا وبوركتي انتي وعائلتك

هذا بفضل الله و ماتوفيقي الا بالله
سعدت جداا لثنائك و تقديرك و سعدت لتحقق الرؤيا
ماشاء الله تبارك الله ربي يوسع برزقكم جميعا
واسال الله ان يرزقك الخير انت و زوجك و يسعدكم
بالنسبه لخوفك علي الجنين لا تقلقي و عندما تشعوري بالخوف من اي شئ فقط عليك بالدعاء
فالدعاء يرد القضاء برحمة الله و امره
اما حلم زوجك ارجو منك كتابة اسم الحلم او نبذه عنه و سيتم تفسيره
ان شاء الله جزانا الله و اياك كل خير

علمي طفلك أن السماء لا تمطر ذهبا

——————————————————————————–

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عزيزتي الأم الطيبة

لا شك أنك عانيت أيتها الأم بدرجة أو أخرى من عدم فهم صغيرك للنقود ، فهو ينفق منها ويطلب منها متى شاء وكأن السماء تمطرها ، بل كأن لدى والده أو والدته " ماكينة" تخرج لهما منها ما يشاءان .. تربية الطفل على التعامل الواعي مع النقود مسألة في غاية الأهمية ليس فقط للطفل نفسه بل لأسرته ومجتمعة وأمته، فالطفل الذي يكبر وهو لا يعرف معنى النقود وأهميتها طفل مسرف وسيصبح شابا مسرفا كذلك ، وهو يشكل أثناء طفولته عبئا على أسرته وفي شبابه عبئاً على نفسه، ويمتد أثره السلبي إلي غيره من الأطفال ممن يحتك بهم إذ سيسعى بعضهم إلى تقليد ذلك الطفل ومجاراته مما يسبب ضائقات مالية لعائلات كثيرة بعضها تنجح في تلبية مطالب طفلها المسرف وبعضها تفشل في ذلك فينقسم أطفال المجتمع إلى قسمين : مسرفون مبذرون مغرورون ، ومحرومون يعانون الغيرة – وربما الحقد – من نظرائهم المسرفين. إذا كان غياب فهم الطفل للنقود وتعامله الصحيح معها يمتد أثره السلبي إلي أكثر من طرف إلا أن السبب الأول في ذلك لا يعود إلي الطفل نفسه بل إلي الآباء والأمهات ، فالنقود فكرة تجريدية لا يفهمها الطفل ولا يعرف معناها، وهي عنده ليست أكثر من وسيلة لتلبية طلباته ، لكنه يجهل كيف تأتي ، وكيف ننفقها ، والعلاقة بين السلع والنقود وغيرها .. كل ذلك لا يفهمه الطفل ، فإذا كبر الطفل على هذا الفهم أصبح شابا مسرفا قد يصعب تعديل سلوكه الإسرافي حتى بعد أن يعي ويدرك حقيقة النقود ومعناها. وما يزيد الطين بلة أن ينشأ الطفل في أسرة مسرفة لا تقيم للنقود وزنا ناهيك عن أن تعلّم صغيرها قيمتها ، واشتراء رضاه وحبه بالنقود وتبرهن على حنانها وعطفها عليه بالنقود أيضا. الحل بيدك تربية الطفل على التعامل الواعي مع النقود مسألة طويلة الأمد – كغيرها من الصفات الجيدة التي نرغب في غرسها في أطفالنا – تحتاج إلي أساليب متعددة وصبر طويل.. والقدوة تأتي في مقدمة هذه الوسائل ، فلو كان الطفل يرى والديه يبعثران النقود يمنة ويسرة ولا يقيمان لها وزنا فإن أي حديث لهما عن أهمية النقود لن يجد منه آذانا صاغية، ولا يكفي اقتصاد الوالدين ليصبح ابنهما كذلك ، بل يجب أن يشرحا له لماذا اشتريا هذه السلعة وليست تلك ، وكيف يمكن المفاضلة بين السلع ، ومتى نشتري ، ومتى لا نشتري، أي أن يقف الطفل على أن قرار الشراء ليس اعتباطيا بل تسبقه خطوات أخرى في المفاضلة ، أي أننا لا نلقي أموالنا جزافا في عملية الشراء. أما إذا كان الطفل صغير السن ولا يعرف كل هذا فنقطة البداية أن نفهمه من أين تأتى النقود وكيف نحصل عليها، وأنها لا تأتي بالسهولة التي يرانا نحصل عليها من خلال" ماكينة" الصراف. التعامل العاقل مع النقود ومن أفضل أساليب توعية الطفل اقتصاديا وتربيته على التعامل العاقل مع النقود وأن نجعله يخوض التجربة بنفسه بأن نخصص له مصروفا ونجعله صاحب القرار في إنفاقه وحتما سيتخذ بعض القرارات الخاطئة ويشتري أشياء غير ضرورية ثم يكتشف حاجته إلي أشياء أكثر أهمية فيعرف أنه كان من الأفضل ألا يشتري ما اشتراه . المهم في الأمر ألا نعوضه عن قراراته الخاطئة في الشراء حتى يعرف أن النقود مهمة وبالتالي يجب علينا أن نشتري بها الأشياء التي نحتاجها فقط. ولا بد أن يدرك الوالدان أن طفلهما لن يتخلى بين عشية وضحاها عن عفوية حب الامتلاك أو أن تصبح قرارات الشراء لديه مثل قراراتهما فذلك ضد طبيعة الأشياء وقفز على النتائج إذ الأمر يحتاج إلى استمرارية ، وصبر ، ومنح ، ومنع ، وقبول، ورفض أي تركيبة متعددة من الأساليب التربوية . فلا يكفي مثلا أن يسوغ الوالدان رفض بعض مطالب الابن بعدم القدرة المالية فقط فقد تكون بعض طلباته ضارة أو غير مفيدة أو مجرد استجابة لإعلانات التلفاز التي يجب أن يملك الوالدان أسلوبا للتعامل معها وتوعية طفلهما بحقيقتها. عندما يكبر الطفل قليلا فلا ضير من إشراكه في مناقشة ميزانية الأسرة والاحتياجات المهمة لكل أفرادها وكيفية المواءمة بين هذه الاحتياجات والإمكانات المتوفرة ، فذلك أدعى أن ينمي لدية مبادئ التخطيط والترشيد في الإنفاق.
.
.
…فلا تنسونا من صالح دعواتكم
.
__________________

اللهم اجعلنــــــــــــا مخلصيـــــــن خاشعين لك .موقنين بك. ومتوكلين عليك

للأمانة منقول

تسلمييييييييين اختيه ع الموضووووع المفيد

تسلمين غناتي وصدقج يبالنا انفهم عيالنا هالشـــــيء

تسلمييييييييين اختيه ع الموضووووع المفيد

هل الحجر الأسود من السماء

بسم الله الرحمن الرحيم..

عن عمر أنه قبَّل الحجر وقال: إني أعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلـُك ما قبلتك. هل الحجر الأسود نزل من السماء؟ أو هو حجر كسائر الأحجار؟ وما المراد بوضع هذا الحجر في ذلك الموضع؟ وبعض الناس يظنون أنها هي قبلة المسلمين في صلاتهم، معاذ الله.

الحمد لله
الحجر الأسود اختصه الله سبحانه بما شرعه لنا من تقبيله واستلامه، وأراد أن يكون في ركن الكعبة التي نستقبلها في صلاتنا، وشرع تقبيله واستلامه للطائفين؛ مع القدرة، فإن لم يتيسر فالإشارة إليه عند محاذاته مع التكبير، وقد ورد ‏حديث رواه الترمذي وغيره في أنه نزل من الجنة ، لكن في سنده ضعف والحديث رواه الترمذي وصححه الألباني في صحيح الترمذي 695) .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ( فتاوى اللجنة 11/228).

تفسير رؤيا السماء والطفل الخديج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة أرجو منك التكرم بتفسير حلمي هذا وجزيتي خيراً.

رأيت أن السماء ملبدة بغيوم كثيفة وكنا مستبشرين بالمطر وطلبت من أختي أن تصور السماء بالغيوم وقلت لنفسي أن تصويرها هي أفضل من تصويري وقالت أختي أنها أيضاً ستضع صورة السماء في الموبايل . ثم رأيت الغيوم في جهة من السماء ذات منظر غريب وجميل منقوشة كأنها ورقة شجر كبيرة وقلت لأختي صوريها ولا أذكر ما ذا حدث بعد ذلك . ولكن أذكر أن الحلم تحول وكأنني ذاهبة لمكان نائي وفيه مركز طبي بدائي وكنت ذاهبة حتى أحضر طفلاً خديجاً ( مولود قبل موعده) للمستشفى وعند وصولي أستقبلتني ثلاث نساء أعتقد أنهن طبيبات أو ممرضات وكن عربيات سمر البشرة وكان الطفل صغيراً جداً وتحت جهاز التنفس ولونه شاحب وازلوا عنه جهاز التنفس وكنت قلقة أن لا يتحمل بدون جهاز التنفس الصناعي ولكنه تنفس بشكل طبيعي وأصبح لونه وردي وحملته وكان طفلاً جميلاً وقلت لهم كم عمره فقالوا مولود من شهر وسألتهم كم أسبوعاً كان الحمل عندما ولد ؟ فقالوا لي 29 أسبوعاً ( على ما أعتقد) فقلت لهم إذا الأسبوع القادم سيكتمل نموه , فقالوا نعم . وسألت عن قصته فقالوا لي ما معناه أن من أحضره رجل وإمرأة صغيران في السن ولكننا لا نظن أنهم بواه . ونظرت للطفل مرة أخرى ورأيته جميلاً ويشبهني فعلاً أنا وأنفه طويل مثل أنفي وعيناه جميلتان وبشرته بيضاء .وقررأت أن أربي الطفل وكنت خائفة عليه من البرد وأحمله على يدي ومرات أخرى على صدري وسعيدة به . وسألتني أحدى النساء وأظن أنها طبيبة : كم لدي من سنوات الخبرة في العناية بالأطفال الخدج ؟ فقلت لها : 18 سنة . فقالت : سنة فقط ؟ قلت لها : لا .18 سنة . ولدي ماستر أيضاً ( أقصد درجة الماجستير ) وكان الكلام معهم باللغة الأنجليزية . فقالت مبهورة : ما شاء الله . وكنت أحرص على أن ألف الطفل وأن أغطي رأسه كي لا يصاب بالبرد وكنت معهم أمشي في منطقة ترابية منبسطة . لا أذكر ما حصل بعد ذلك واستيقظت .
الحلم حصل اليوم الجمعة .

تمت الموافقه
خيرا نتلقاه و شرا نتوقاه
ان صدقت الرؤيا
الرؤيا تدل علي بشارة خير لك ان شاء الله و ان هناك
خير قادم و فرج لك ان شاء الله و هناك امور تتمنها سوف تتحقق لك
ان شاء الله و ربما انت تكثري من الدعاء و الرؤيا تبشرك بالاجابه ان شاء الله
و رؤيتك لطفل خدج هناك امور غير مكتمله لك و انتي تنظري فرجها و اكتملها لتسعدي
و الرؤيا تبشرك بالفرج و اكتمال الامور و تحقق ماتتمنيه ان شاء الله و تجديد امور لك تسعدي بيها
ان شاء الله و الله اعلم

علمّي طفلك: السماء لا تمطر نقوداً


لا شك أنك عانيت بدرجة أو أخرى من عدم فهم صغيرك للنقود ، فهو ينفق منها ويطلب منها متى شاء وكأن السماء تمطرها ، بل كأن لدى والده أو والدته " ماكينة" تخرج لهما منها ما يشاءان ..

تربية الطفل على التعامل الواعي مع النقود مسألة في غاية الأهمية ليس فقط للطفل نفسه بل لأسرته ومجتمعة وأمته، فالطفل الذي يكبر وهو لا يعرف معنى النقود وأهميتها طفل مسرف وسيصبح شابا مسرفا كذلك ، وهو يشكل أثناء طفولته عبئا على أسرته وفي شبابه عبئاً على نفسه، ويمتد أثره السلبي إلي غيره من الأطفال ممن يحتك بهم إذ سيسعى بعضهم إلى تقليد ذلك الطفل ومجاراته مما يسبب ضائقات مالية لعائلات كثيرة بعضها تنجح في تلبية مطالب طفلها المسرف وبعضها تفشل في ذلك فينقسم أطفال المجتمع إلى قسمين : مسرفون مبذرون مغرورون ، ومحرومون يعانون الغيرة – وربما الحقد – من نظرائهم المسرفين.

إذا كان غياب فهم الطفل للنقود وتعامله الصحيح معها يمتد أثره السلبي إلي أكثر من طرف إلا أن السبب الأول في ذلك لا يعود إلي الطفل نفسه بل إلي الآباء والأمهات ، فالنقود فكرة تجريدية لا يفهمها الطفل ولا يعرف معناها، وهي عنده ليست أكثر من وسيلة لتلبية طلباته ، لكنه يجهل كيف تأتي ، وكيف ننفقها ، والعلاقة بين السلع والنقود وغيرها .. كل ذلك لا يفهمه الطفل ، فإذا كبر الطفل على هذا الفهم أصبح شابا مسرفا قد يصعب تعديل سلوكه الإسرافي حتى بعد أن يعي ويدرك حقيقة النقود ومعناها.

وما يزيد الطين بلة أن ينشأ الطفل في أسرة مسرفة لا تقيم للنقود وزنا ناهيك عن أن تعلّم صغيرها قيمتها ، واشتراء رضاه وحبه بالنقود وتبرهن على حنانها وعطفها عليه بالنقود أيضا.

الحل بيدك

تربية الطفل على التعامل الواعي مع النقود مسألة طويلة الأمد – كغيرها من الصفات الجيدة التي نرغب في غرسها في أطفالنا – تحتاج إلي أساليب متعددة وصبر طويل.. والقدوة تأتي في مقدمة هذه الوسائل ، فلو كان الطفل يرى والديه يبعثران النقود يمنة ويسرة ولا يقيمان لها وزنا فإن أي حديث لهما عن أهمية النقود لن يجد منه آذانا صاغية، ولا يكفي اقتصاد الوالدين ليصبح ابنهما كذلك ، بل يجب أن يشرحا له لماذا اشتريا هذه السلعة وليست تلك ، وكيف يمكن المفاضلة بين

السلع ، ومتى نشتري ، ومتى لا نشتري، أي أن يقف الطفل على أن قرار الشراء ليس اعتباطيا بل تسبقه خطوات أخرى في المفاضلة ، أي أننا لا نلقي أموالنا جزافا في عملية الشراء.

أما إذا كان الطفل صغير السن ولا يعرف كل هذا فنقطة البداية أن نفهمه من أين تأتى النقود وكيف نحصل عليها، وأنها لا تأتي بالسهولة التي يرانا نحصل عليها من خلال" ماكينة" الصراف.

التعامل العاقل مع النقود

ومن أفضل أساليب توعية الطفل اقتصاديا وتربيته على التعامل العاقل مع النقود وأن نجعله يخوض التجربة بنفسه بأن نخصص له مصروفا ونجعله صاحب القرار في إنفاقه وحتما سيتخذ بعض القرارات الخاطئة ويشتري أشياء غير ضرورية ثم يكتشف حاجته إلي أشياء أكثر أهمية فيعرف أنه كان من الأفضل ألا يشتري ما اشتراه .

المهم في الأمر ألا نعوضه عن قراراته الخاطئة في الشراء حتى يعرف أن النقود مهمة وبالتالي يجب علينا أن نشتري بها الأشياء التي نحتاجها فقط.

ولا بد أن يدرك الوالدان أن طفلهما لن يتخلى بين عشية وضحاها عن عفوية حب الامتلاك أو أن تصبح قرارات الشراء لديه مثل قراراتهما فذلك ضد طبيعة الأشياء وقفز على النتائج إذ الأمر يحتاج إلى استمرارية ، وصبر ، ومنح ، ومنع ، وقبول، ورفض أي تركيبة متعددة من الأساليب التربوية . فلا يكفي مثلا أن يسوغ الوالدان رفض بعض مطالب الابن بعدم القدرة المالية فقط فقد تكون بعض طلباته ضارة أو غير مفيدة أو مجرد استجابة لإعلانات التلفاز التي يجب أن يملك الوالدان أسلوبا للتعامل معها وتوعية طفلهما بحقيقتها.

عندما يكبر الطفل قليلا فلا ضير من إشراكه في مناقشة ميزانية الأسرة والاحتياجات المهمة لكل أفرادها وكيفية المواءمة بين هذه الاحتياجات والإمكانات المتوفرة ، فذلك أدعى أن ينمي لدية ملكة التخطيط والترشيد في الإنفاق.

مشكوووورة وربي يوفقج