هل قلة الحب سبب لإنهاء العلاقة الزوجية؟



سؤال شائك يحتاج إلى إجابة متأنية، لهذا أولاً وقبل كل شيء: إذا كنت لن تقرأ/ تقرئي الموضوع إلى نهايته، فأرجو ألا تتسرع/ تتسرعي بالحكم عليه من عنوانه، فما نريد أن نصل إليه هو مجمل المقال، لا فقرة منه.

كثيراً ما نسمع عن مبدأ (الحب، العشق، الهيام)، ونسمع أيضاً عن (المحبة بين الزوجين، العشق بين الزوجين)، وكثيراً ما يقال لنا ( الحب من أول نظرة) (الحب يصنع المعجزات) (الحب أعمى) (الحب عذاب) وكثيراً ما تقوم الحرب العالمية الثالثة بسبب كلمة قالها الزوج، اكتشفت منها الزوجة عبر الحاسة السادسة أن زوجها لا يحبها، أو أن حبه قد قل تجاهها، لا أريد أن أعلق على ما سبق، فهو موضوع طويل، لكن ما أريد أن أصل إليه، هو: هل الحياة الزوجية لا تقوم إلا على الحب فقط؟ وهل قلة الحب في فترة ما، أو انعدامه أحياناً في أسرة ما سبب كاف ومبرر مقنع لإنهاء العلاقة الزوجية؟

وللإجابة على هذا السؤال: يجب أن نفرق بين أوقات الحب في مراحل الزواج المختلفة، ولدينا هنا أربع مراحل:

المرحلة الأولى: مرحلة ما قبل الخطبة.

المرحلة الثانية: مرحلة ما بعد الخطبة وقبل عقد القران (الملكة).

المرحلة الثالثة والرابعة: مرحلة ما بعد عقد القران ثم مرحلة ما بعد الزواج.

قبل الخطبة

أما الحب قبل الخطبة وتبادل كلمات الغرام فإنه محرم شرعا وعقلاً، أما من الناحية الشرعية فلا أطيل في التدليل على أن الرجل الخاطب أجنبي عن تلك المرأة، ولا يحق لهما تبادل كلمات الحب والغرام ما لم يكن بينهما رباط الزواج الشرعي، ولهذا قال تعالى لخير نساء المؤمنين ( فلا تخضعن بالقول فيطع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا)، وإذا كانت عادة الحب قبل الزواج منتشرة في بعض المجتمعات العربية المسلمة، فإن ذلك يرجع إلى التأثر بما يقذفه لنا الغرب من أفكار وسلوك، لتعيش المجتمعات الإسلامية حياة بهيمية، لا ترى فيها إلا شهواتها ونزواتها وغرائزها فحسب، وإذا جئنا من ناحية العقل، فإن فتح هذا الباب- باب الحب وتبادل الغرام قبل الخطبة والزواج- يعني أن كل نساء العالمين زوجات لنا، وزوجاتنا زوجات لكل رجال العالمين!

بعد الخطبة

أما الحب بعد الخطبة، فقد تنشأ مرحلة ما تسمى بقبول كل طرف للآخر، حيث إنه في الغالب لا يعرف أي من الطرفين الآخر، ولهذا جاءت الشريعة بإباحة نظر الخاطب إلى المخطوبة وفق ضوابط معينة، وقد جاء في تعليل هذا الحكم قوله صلى الله عليه وسلم: ( فإنه أحرى أن يؤدم بينكما) ومعناه أن يؤلف بين قلب الخاطب والمخطوبة، بحيث تصير هناك راحة بين كلا الطرفين، وقد يحصل نفور بينهما، لا سبب له إلا أن الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.

الحب بعد عقد القران والزواج
ثم نأتي للحب بعد عقد القران أو الحب بعد الزواج، فنقول: إن من أهم المقاصد الشرعية أن يكون بناء الأسرة المسلمة متينا قويا، بحيث يصمد أمام الأعاصير العاتية، وصعاب الحياة المتكاثرة، ومن أهم الأسس التي تجعل بناء الأسرة قويا ( الحب والمودة بين الزوج وزوجته)، ولهذا قال تعالى: ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة)، فإذا ما وجد هذا الحب، وحصلت تلك الألفة، تمكن الزوجان من ترسيخ دعائم الأسرة، وتقوية بنيانها، ولهذا نجد عددا من الأحاديث النبوية الشريفة جاءت بالحرص والحض على تقوية جانب المودة والمحبة بين الزوجين بطرق مختلفة، فمن ذلك ما جاء في الحديث " لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر"، ويشير الحديث السابق إلى ألا يبغض الزوج زوجته لدرجة أن يطلب فراقها، بسبب كرهه لخلق سيئ فيها، وإذا ما حصل هذا فليتذكر الخلق الحسن الذي سر به من قبل، وبهذه الطريقة تزول الشحناء والبغضاء، وتبقى المودة والمحبة.


إذاً، نحن متفقون على أن من أهم أسس الحياة الزوجية الود والسكن بين الطرفين، لكن ليس الود هو كل شيء، فقد بينت الآية السابقة أن الحياة تقوم على أمرين ( مودة، ورحمة) فإذا كانت المودة والرحمة متواجدتين، فهذا هو الكمال المنشود، وتلك هي الحياة الأسرية التي يطلبها كل أحد، لكن إن فقدت المودة، فهناك الرحمة، وإن فقدت الرحمة فهناك المودة، فكلاهما عامل من عوامل قيام الأسرة.


يقول ابن كثير رحمه الله في تفسير الآية السابقة: " فإن الرجل يمسك المرأة إما لمحبته لها أو لرحمة بها بأن يكون لها منه ولد، أو محتاجة إليه في الإنفاق أو للألفة بينهما وغير ذلك".

منقول من موقع الفرحة

مشكووووووووووووووووووره الغاليه

أنا مش فاهمة أيه هي مشكلتك برجاء التوضيح

أختي الغالية : أم رفيعة

العفووووووووووو
وشكرج على المرور الكريم والرد
الله يوفقج ويبارك فيج :22 (22):

أختي الغالية : نور النهار

أتمنى تقرين الموضوع أكثر من مرة وتفهي الموضوع عن شو

أناما عندي أي مشكلة أنا أطرح موضوع

شاكرة مرورج الكريم
والله يوفقج

مشكووووووووووووووووووره الغاليه ^_____^

أختي الغالية : شما المحيربي

العفوووووووووووو
أشكرج على الرد الطيب والمرور الكريم

الله يوفقج ويبارك فيج

كيفية التعامل مع الخلافات الزوجية؟

كيفية التعامل مع الخلافات الزوجية؟

بما أن الاختلاف بين الزوجين أمر لا مفر منه، فكيف يمكن التعامل مع الخلاف بينهما؟ د.المصري: إن إدارة الخلاف بين الزوجين بمعنى أدق تكون على مرحلتين: المرحلة الأولى: قبل الخلاف، والثانية: أثناء الخلاف.

وعن المرحلة الأولى وهي قبل الخلاف: يجب أن نضع نقاطاً يتفق عليها الزوجان تكون علاجاً قبل أن يصل الأمر إلى الخلاف.

من وجهة نظري هناك ثماني نقاط لو اتضحت والتزم بها الزوجان فإنها ستحد بشكل كبير من الوصول إلى الخلاف، وهذه النقاط هي:

1- حسن الظن: ليس كل فعل يقوم به الإنسان- وبالذات بين الزوجين- على الطرف الآخر أن يؤوله بأنه أراد به كذا وكذا، حتى في أشد حالات الغضب، ولنا في نبينا صلى الله عليه وسلم خير مثال، فقد روى الإمام مسلم أن عائشة رضي الله عنها غضبت، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما لك جاءك شيطانك؟ فقالت: وما لك شيطان؟ قال: بل، ولكني دعوت الله فأعانني عليه فأسلم، فلا يأمرني إلا بالخير.

لم يكبر الرسول صلى الله عليه وسلم الموضوع، ولم يؤوله بسوء ظن، ولم يصعّد المسألة بينهما، وإنما تعامل مع سؤالها على أنه سؤال حقيقي، وأجاب إجابة حقيقية، فحسن الظن هنا جعل الزوجين يتجاوزان خلافاً محتملاً، ولم يدع للشيطان الفرصة كي يلعب في أذهان الزوجين، فلابد من حسن الظن كحائط صد أو يحول دون الخلاف.

2- الصراحة:
وهذه نقطة مهمة أيضاً، وغالبا ما يكون عدم الصراحة سبباً في تعاظم مشكلة كانت صغيرة ويمكن إنهاؤها من البداية، فحين يجد أحد الزوجين أمراً ما لم يعجبه أو لم يفهمه، فعليه المبادرة بمصارحة الطرف الآخر حوله حتى تتضح الصورة، ويزول اللبس.

3- تقدير الأمور بقدرها:
وهذا له شقان: الأول: عدم تكبير المشكلة وإعطائها أكبر من حجمها، فكثيراً ما رأينا مشاكل تافهة نتج عنها نتائج عظيمة.

أما الثاني: عدم ربط المشكلات ببعضها، فلو حصلت مشكلة بين زوج وزوجته في أمر من الأمور، ثم انتهت هذه المشكلة واستمرت الحياة، ثم حدثت بعد ذلك مشكلة أخرى، لا داعي حينها لاستحضار المشكلة القديمة لتكبير حجم المشكلة الجديدة، وإنما يتم تقدير المشكلة الجديدة بقدرها، وتعالم بمثل قدرها، وأن نقدر الأمور بقدرها.

4- الحفاظ على أسرار البيت: كثيراً ما يكون سبب الخلاف هو قيام أحد الزوجين بإفشاء أسرار حياتهما الزوجية، أو كثرة الحديث عن دواخلهما.

وبتر مثل هذا الحديث من أساسه كفيل باجتناب خلافات كثيرة ما كانت لتنشأ لو حفظ الزوجان أحداث حياتهما بينهما.

5- تغليب حالة الأريحية والانشراح:
حين يكون الأصل دائماً حالة انشراح الصدر والأريحية في التعامل في الحياة العادية تصبح الأمور أقل ضرراً حين يقترب الخلاف، ويكون التحكم في الأعصاب أسهل حيث يكون الإنسان منشرح الصدر ومستعداً للراحة وليس والخلاف.

6- الحوار الدائم والتشاور: إن الله سبحانه وتعالى ذكر في مسألة فطام الطفل أن الأمر بين الزوجين يكون عن تراضٍ وتشاور.

قال الله تعالى: " فإن أراد فصالاً عن تراضٍ منهما وتشاور فلا جناح عليهما".

فإذا كان الله عز وجل يوجهنا إلى مسألة التشاور والتراضي بين الزوجين في مسألة الفطام وهي مسألة صغيرة، أليس من الأولى أن يكون الحوار الدائم والتشاور هو منهج الحياة بين الزوجين؟

وهذا المنهج منهج حياة يتعدى كثيراً نقاط الخلاف، ويجعل تجاوزها سهلاً ميسراً.

7- الاستفادة من أوقات الفراغ في تعميق العلاقة الزوجية:
كثيراً ما يكون الزوجان منهمكين في حياتهما وفي أمورهما، ولم يهتما كثيراً بتعميق العلاقة بينهما، ولو استطاع الزوجان الاستفادة من أوقات فراغهما مهما كانت قليلة في تنقية العلاقة وتصفيتها وتعميقها بينهما لاستطاعا أن يغلقا باباً واسعاً من أبواب الخلاف.

8- الاعتناء بما يسمى بالثقافة الزوجية: الثقافة في كيفية التعامل، كيفية مراعاة الطرف الآخر، احترام الطرف الآخر، أسلوب النقاش، آداب الحوار، كيفية إدارة النقاش، الخلاف، كيفية إدارة الأسرة، كيفية التعاون في تربية الأولاد، وما إلى ذلك من موضوعات.

هذه الثقافة يفتقدها عادة أكثر من 90% من المتزوجين، وهم يفتقدون هذا لأنهم يظنون أنهم أكبر من أن يقرؤوا أو يتثقفوا فيها، مع أنه في الواقع من المهم جداً أن يكون لدى الزوجين ثقافة في مثل هذه الأمور.

وهذه نقاط يجب مراعاتها حتى لا يقع الزوجان في الخلاف

الفرحة: ما الذي يجب على الزوجين أثناء الخلاف؟
د.المصري: بعد كل ما سبق إذا حدث الخلاف فليكن حينها خلافاً راقياً، خلافاً يستوفي آداباً يرقى بها الزوجان إلى مصاف العقلاء، خلافاً ليس جنوناً، ولا فيه غضب زائد، ولا فيه تجاوز أو قلة أدب.

وكي يكون الخلاف خلافاً راقياً على كل طرف مراعاة النقاط الست التالية:

1- الحكم بطريقة صحيحة: وكي يحكم المرء حكماً صحيحاً عليه أن يضع نفسه مكان الطرف الآخر، وأن يقدر ظروفه وإمكانياته، ثم بعد ذلك يحكم عليه، هذه القضية الأولى، وهي أن يتساءل الإنسان دوماً حين الخلاف: لماذا الطرف الآخر قال كذا؟ ولماذا تصرف بهذه الطريقة؟ ما الظروف التي أدت به إلى هذا الفعل؟ لو استطاع الزوجان أن يفعلا هذا فعلاً سيقدر وقتها كل طرف وجهة نظر الآخر، وسيفهم أسباب ما وصل إليه، وهذا سيحد كثيراً من الخلاف.

2- الإمساك عن تأجيج الخصام:
حين تتقد شرارة الخصام على الطرفين أن يمسكا عن تأجيج الخصام، فيبدآن بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، ويحرصان على ضبط النفس، وكظم الغيظ، والامتناع عن الوصول إلى مرحلة الغضب الشديد.

3- أن لا يجر الخلاف إلى استدعاء خلافات سابقة:
وكأن الموقف تصفية حسابات، هذه النقطة مهمة جداً، وهي أن لا يجر الخلاف إلى استدعاء خلافات سابقة يُزج بها في حلبة الصراع، وإنما يُكتفى بالخلاف الموجود.

4- تقدير الخلاف بقدره في القلب: فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إني لأعلم إذا كنت عني راضية، وإذا كنت على غضبي". قالت: فقلت: من أين تعرف ذلك؟ فقال: " أأما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم، قالت: قلت: أجل والله يا رسول الله، ما أهجر إلا اسمك.. رواه البخاري ومسلم.

هنا يكمن تقدير الخلاف بقدره، فالسيدة عائشة أخبرتنا بأن أقصى ما تفعله في قلبها حين الخلاف مع النبي صلى الله عليه وسلم هي أنها تهجر اسمه فقط، ولا يتعدى الأمر أكثر من ذلك.

على القلب إذن أن يكون منتبهاً لحجم المشكلة، وألا يترك لها المجال والمساحة لتكبر وتتجاوز.

5- تحري الزوجين ما يجري على ألسنتهما:
كاجتناب السباب والإهانة أو ما من شأنه تحقير الآخر وتسفيهه، فغالباً ما تنتهي كل الخلافات وتنتهي كل المشاكل ويبقى: أنتَ قلت لي كذا، أنتِ قلت لي كذا، أنتَ حقرتني بكذا، أنتِ أهنتني بكذا، فتبقى هذه الأشياء تنغص عليهما حياتهما.

إن الشتائم والسباب يجب أن لا تأتي على لسان الإنسان من الأساس، فالمسلم ليس طعاناً ولا لعاناً ولا فاحشاً بذيئاً، ومن باب أولى أن لا يكون هذا الأمر بين الزوجين.

6- استحضار "وإذا ما غضبوا هم يغفرون":
إن الله عز وجل لم يذم إنساناً لعدم تحليه بالحلم، ولم يمدحه لعدم غضبه، ولكنه في التعامل مع الغضب امتدح الذين يغفرون عند الغضب، فقال تعالى في وصف المؤمنين: " والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون".

إن الغضب شعور من الصعب تجاوز وقوعه من الإنسان، لذلك لم يمتدح الله عز وجل غير الغاضبين، وإنما امتدح الذين إذا ما غضبوا هم يغفرون وأعلى من شأنهم، هذه المغفرة مهمة بين بني البشر، وتزداد أهميتها بين الزوجين.

بهذه النقاط يمكن للزوجين أن يقللا الخلافات إلى أكبر درجة ممكنة، وحين يقع الخلاف يمكن إدارته بطريقة تحفظ الزوجين والبيت والأسرة.

العدد (120) سبتمبر 2024 ـ ص: 24

تسلمين خيتو
ويعطيج ربي العافية

تسلمين حبوبة ..

العفو عزيزاتي

نبااااااااااااااا نأثث بيت الزوجية؟!!!!!!!!!! وين وين وين؟؟!!!!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركااااته..
.
.
.
.
.

نحن لين احييييييييينه مب مخلصين تأثيث بيتناااااااااااا..<< أدري أدري وااااايد شطار ماشاء الله خخخخخخخخخخخ..

احم احم.. بس لين الحينه مب مسوين إلا ورق الجدران والغنفات والحركات الثانية..

بس باجيلنا الستاير..

وين أحلى مكان يفصلوون ستاير حلوة في بوظبي؟ وفخمة؟ وبكم أسعارهم تقريباً؟!!!

ووين مكاااان يبيعون ستاندات ومفارش للطاولات ومناظر وستاندات اللي يحطون فيها إظاءة.؟ وهالسوالف يعني؟ غير هوم سنتر وهوم آر أص؟ وين بعد؟!!!!

وبناااااااااات أنا خاطري حتى من قبل لا أعرس.. بالشرشف اللي ينزل عالشبرية.. ياااااااااااااي كنت
دوم أحلم فيه خخخخخخخخخخخ وشفته في هوم سنتر.. بس هذاااك ما ينفع حق شبريتنا لنها واايد عوودة ومرتفعة.. ووين مكان ثاني يبيعون هالشي؟ أو حتى يفصلوونه؟ لنه في خاااااااااطري.. أبا أقص ع عمري شويه خخخخخخخخخخخخ

ووين أماكن يبيعون فيها أباجوراات فخمة؟ لنه بقولكم شو قصتنا ويا الأباجوراات؟ يا نلاقي أباجورات عادية وأقل عن عادية حتى؟ وفيها الدايمر هذا اللي يتحكم في الإضاءة..؟ يا إما نلاقي أباجورة حلووة وااايد بس تكون آخر حبة؟ يعني مب هنتين؟ فتعقدنا خخخخخخخخخخخخ..؟ ابا مكان يبيع أباجورااات حلوووة؟

وارفعوولي الموضوووووووووووووووووع بليز

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآب

آآآآآآآآآآآآآآآآآب ساعدووني بلليييز

options in khaldiah mall
in al meena 2XL
THE ONE IN AL KHALDIEH STREET

للرفع لعيونج والله يوفقج ان شا الله فحياتج اليديده

شكرااااااااااااااااااااااً.. دبل…

للرفع

ماعندي خبره في بوظبي بس حبيت ارفعلج الموضوع

كل وحدة تقول شو هو سر الحياة الزوجية؟

انا اقول سر السعادة الزوجية اني ابنيها على الدين والايمان والتفاهم والتشاور والعطف والحنان والحب ، وانج تكسبين قلب زوجج بالكلمة الطيبة والتفاهم وعدم الشد بالكلام ولا اتقولين غير ان شاء وانه يسمع منج كلام الحب والعشق ولا يشم منج الا الريحة الطيبة ولا ياكل من ايديج الا الاكل الطيب ودايمن ارفعي من شانه والله انج بتكسبين قلبه وعقله ترى الزوج جنتج او نارج ورضا الرب من رضا الزوج والله ايوفق كل متزوجة ويرزقها الحياة السعيدة المستمره مع زوجها .*

الرضى بما قسمة الله لك الانسان لازم يعلم نفسه الرضى لان اذا رضى انحلت اكثر مشاكلة

الاحتراااام المتبادل بين الطرفين

احتساب رضى الزوج عند الرب والتفاهم من اسباب الحياة السعيده

رضا الله سبحانه وتعالى ورضا الوالدين ورضا الزوج
والاحترام والتفاهم والموده

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحقيقه سؤال جميل
سر السعاده الاحترام و الحب و حسن الضن و الصفح عدم اطاله الخصام بين الطرفين و ان يتقي كل منهما الله في الاخر و الرفق
و السؤال التاني هل كل الناس تتوفر فيها هالاصفات
الجواب لا
ونصيحتي لاخواتي في الله
ان تضع لك واحده منا في بالها انها لا تعامل الزوج بل تعامل الله وتطيعه في زوجها ادا استحق او لم يستحق فامره لربه و مرجعه اليه و حسابه عليه
تحياتي

سر السعادة الزوجية أن يكون الطرفين حريصين على أنجاح هذة الحياة

وثانيا كما تحب تتعامل عامل لأ يصح الرجل يجرح ويهين ويخون زوجتة فهل يرضا ذلك لنفسة

وثالثا والأهم أن يتقي الطرفين الله بكل كبيرة وصغيرة