الوسم: الزوجة

——————————————————————————–

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

خلافات زوجية

الخلافات أمر معتاد في الحياة الزوجية.. فكم من علاقة زوجية انتهت إلى طريق مسدود؛ بسبب عدم القدرة على التحكُّم في الألفاظ والعبارات التي تنطلق من الأفواه قاصدةً مسامع الطرف الآخر، ولِتجنب الوقوع في هذا الفخِّ يجب أن تستبدلي بعض العبارات التي تثير الخلاف بأخرى ترتدي ثيابَ النعومة والبريق، ومنها:

*لا تقولي: "لم أرتكب خطأً.. ولا أفهم سبب غضبك"

وما كان يجب عليك قوله: "لقد تصرفت تصرفًا خطأً وكان يجب عليَّ أن أُخطركَ، لكنني نسيت، فسامحني"، وهي عبارة أفضل بكثير من العبارة السابقة، التي تثير ضيقَ زوجِكِ، خاصةً في الحالات التي تنسين فيها أن تخبريه بشيء كان من المفترض أن يكون هو على علم مسبق به.

*لا تقولي: "هذا شيء يخصُّني"

ولكن ما يجب عليك قوله: "من فضلك.. انتظر قليلاً، وسأحدِّثك عن هذا الأمر فيما بعد"، فليس من الصعب بمكان الالتزام باللباقة والذكاء في تعاملاتِكِ مع الطرف الآخر، وهذا أسهل كثيرًا من سكْب الزيت على النار والتضحية بسلامتك وصفائك النفسي عدة أيام أو أسابيع في سبيل الفوز بخمس دقائق من الخصوصية والهدوء.

*لا تقولي: "لا تشغل بالك.. سوف أهتمُّ أنا بهذا الأمر"

قد يفهمه هو: "أنت أتفه من أن أدعَ لك هذا الأمر، فهذه اللهجة المتعصِّبة تُجرحه في الصميم، وهذا الإحساس من شأنه خلقُ ردِّ فعلٍ عدوانيٍّ في داخله وشعوره باللامبالاة تجاهُكِ، ما كان يجب عليك قوله: "انتظر قليلاً وسوف نتباحث معًا في هذا الأمر".. إن استخدام الضمير "نحن" يقوِّي أواصر العلاقة بينكما.

*لا تقولي: "سبق أن تحدثنا عن هذا الموضوع مائة مرة"

ما قد يفهمه هو: "لا أريد أن أتناقش معك، فالمناقشة معك لا تجدي"، وما كان يجب عليك قوله: "يجب أن نعطي هذا الموضوع حقه من المناقشة".

طريقة جديدة لفهم الرجل

لا تحمِّلي الكلمات أكثر من معناها

الرجال يقبلون التفسير الواضح للأشياء، فإذا بعدتِ عن زوجك وقلت له إنكِ متعبة فلن يفهم أكثر من ذلك، ولن يخطر على باله أبدًا أنك غاضبة أو متوتِّرة لسبب ما.
فهم لا يحاولون إيجاد تفسيرات أبعد من الظاهر أمامهم، عكس المرأة التي تستغرق في تحليل المواقف والكلمات، وأحيانًا تتخيَّل أشياءً غير حقيقية، فتتبنَّى مواقف خاطئة، وتتصرف بأسلوب يُفسد علاقاتها ويؤدي إلى أزمات مفتعلة؛ لذلك ننصح النساء بالتوقُّف عن قراءة ما بين السطور واعتماد أسلوب الرجل في عدم تحميل الأمور أكثر مما تحتمل.

الصمت أفضل!!

على المرأة أيضًا أن تتعلَّم فضيلة الصمت، وعدم الكلام دون سبب، وتقيِّم كل كلمة قبل أن تَخرج من فمها.. يؤكد علماء النفس أن اقتباس هذه الصفة بالذات من الرجل يعفي المرأة من مواقف حرجة عديدة ويمنحها فرصة التفكير واتخاذ قرارات حكيمة..

كوني هادئة

الشخص الواثق من نفسه يتقبَّل كلمات النقد ويواجه المواقف الصعبة دون أن يقيم الدنيا ويقعدها كما تفعل النساء.. فالمرأة التي لا تثق بنفسها فإنها تبالِغ في غضبها إلى درجة استنزاف طاقتها العقلية والعاطفية.. وعدم الاندفاع في الغضب والتحلِّي بالهدوء على طريقة الرجل يمنح المرأة الفرصة لمراجعة الموقف واكتشاف الأسباب الحقيقية.

سيطري على أعصابك

من المعروف أن الرجل يتحكَّم في أعصابه ويواجه المواقف الصعبة بقدر كبير من القوة، ويستطيع تحمُّل المسئولية، عكس المرأة التي تنهار سريعًا وتنخرط في البكاء عند مواجهة أي مشكلة

اللهم صلى على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

منقول
ويارب يكون عجبكم

دمتم في حفظ الرحمن

أيتها الزوجة الكريمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الدنيا طبعت على كدر وأنت تريدها صفواًمن الأقذاء والأكدار
هكذا الدنيا ..أيتها الزوجة الكريمة,فبعض الزوجات سكن الخوف حنايا قلبها بدل من الحب والحنان وعصفت بها رياح الهلع والفزع بحياتها بدلا من الود والرحمة والعطف والبعض منهن تتجرع مرارة الصبر والألم والأسى وماأجبرها على ذلك سوى أطفال صغار أو ظروف قاسية لا يعلم بها إلا رب السموات والأرض أو ربما أهل قد تخلوا عنها وخذلوها نعم إن هذه الشريحة من الأهل يعيشون بيينا وفي مجتمعنا المسلم فلكم أن تتصورا حالهاتهرب من الجحيم إلى الجحيم ,ولكن أبشرك أُخيه أن الأجر على قدر النصب جعل الله منازلك الفردوس الأعلى من الجنة .آمين
لذا أنصح كل أخت متزوجةأن تصبر وتحتسب .
وعندالخلاف
يجب أن لا تتسرع بطلب الطلاق أو تقول إن كنت رجل فطلقني
لأن الشيطان يكون متواجدويوقع بينهما ليفوز بتاج الملك إذا تم الطلاق .
فالصبر له عواقب طيبة فبيت الزوج أرحم من بعض بيوت المسلمين اليوم من تململ أهلها منها ومن تضايقهم من أطفالها إن كان عندها اطفال فكم من زوجة ندمت بعد طلاقها أشد الندم وتمنت الواحدة منهن لو أنها صبرت على زوجها برغم مافيه من سلبيات ومساوىء ولا تواجه جحيم الطلاق . مضاعفة عندرجوعها لبيت أهلها ,إن كان فيه خالة أو زوجة أحدأخوتها يسومونها سوء العذاب ,والوالد في سبات عميق ..أو يزيد في التنكيل ..لأن بعض الآباء حقيقة منزوعة الرحمة والشفقة تجاه بنياته والدليل أن بعض البنات من تولد حتى تتزوج لايمازحها ولا تسمع كلمة مديح منه فسبحان من قسم الأخلاق كما قسم الأرزاق .

منقول

همسه في أذن الزوجة التي لا تحترم أهل الزوج ، فنقول :

أيتها الزوجة المؤمنة ، اعلمي أن احترامك أهل زوجك وتقديرهم واجب شرعي ، يقول عليه الصلاة والسلام : ( ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف شرف كبيرنا ) صحيح الجامع برقم ( 5444) .

كما أنه يعود عليك بالخير وعلى بيتك ، فيرضى عنك الزوج ويحبك ، وكذلك يحبك أهل زوجك حتى وإن كانوا من قبل معترضين على زواجك منه ، فإنك بحسن معاملتهم وتقديرهم ستخجلي كبرياءهم ولن يستطيعوا أن يفعلوا ما يغضبك ، فالإنسان أسير الإحسان ، قال تعالى { هل جزاء الإحسان إلا الإحسان } .

قد تجدي أيتها الزوجة بعض السلوكيات التي لا تعجبك من حماتك فاعتبريها مثل والدتك ، وارحمي فيها الكبر ، واصبري على أخلاقها وصفاتها وغيرتها أحيانا منك ، ونقدها لك احياناً أخرى ، ولا تجعلي ذلك سبباً للمشكلات ، ولكن بصبرك وحسن خلقك وإحسانك إليها حتى وإن اساءت إليك ، قدمي لها كوباً من الماء .. اسهري على راحتها حين مرضها .. ساعديها في أعمال المنزل والمطبخ .. نظفي لها حجرتها .. قدمي لها هدية .. قبلي يديها ورأسها كل صبح ، بل في كل مرة تريدين الخروج مع زوجك ، واسأليها إن كان لها ثمة حاجة تشترينها لها ..الخ . ستكوني إن شاء الله من الفائزين برضى الزوج ورضى الله عز وجل وهو المرتجى ، ألا تحبين أن يرضى الله عنك ؟!

كوني حسنة الظن بها ، ودعك من الأقوال التي توصف بها الحموات ، فكثير منهن طيبات القلب على عكس ما يتردد على الألسن ، واعلمي أن سوء الظن من أعظم أسباب المشكلات ، فسوء الظن يجعلك تأوّلين الأحداث بطريقة خاطئة ، وربما يجعلك تسمعين أشياء غير صحيحة ، فالإنسان غالباً يسمع ما يفكر فيه ، فقد تقول لك كلمة عادية ومع توفر سوء الظن عندك ربما تسمعيها خطأ ويحدث الخلاف ، وقد قال الله تعالى { يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن إن بعض الظن إثم } .

وإذا كان زوجك لا يقوم بواجب بر الوالدين فلا تفرحي لذلك ، بل يجب عليك أن تنصحيه ببر والديه والسعي نحو رضاهما ، فإن رضى الوالدين من رضى الله عزوجل ، ولا تكوني كمن تسعى لإفساد العلاقة بين الزوج ووالديه ، أو بين الزوج وأمه ، واحذري غضب الله سبحانه وتعالى ، فإن عقوق الوالدين من أكبر الكبائر ، وعقوبتها لا تؤخر للآخرة فحسب ، بل تعجل في الدنيا أيضاً .

· وهمسة في أذن الزوج ..
بالرغم من أن الزوج قد يصبح الضحية للمشكلات التي تقع بينه وبين أمه وزوجته وتشتد حيرته ، ولا يستطيع حلها ويعيش في نكد مستمر ، إلا أنه أحياناً يكون سبباً لتلك المشكلات ، أو يكون سبباً في ترسيخها بدون أن يشعر ، وذلك حين يهين زوجته أو يوبخها أمام أمه أو واحد من أهله ، فتشعر عندها الزوجة بالمذلة ، أو حين يحدث أمه بطريقة غير مناسبة ، فيجر لذلك زوجته على تكرار ذلك ، أو حين يترك المشكلات بدون حل ، ويميع الأمر ، فتزداد تعقيداً وتتراكم فوق بعضها البعض فتصبح ظلمات بعضها فوق بعض .

إن الزوج الناجح هو ذلك الزوج الذي يحسن معاملة أمه وفي ذات الوقت يقدر زوجته ويحترمها أمام أهله خاصة ، وهو الذي يوجد حلول شافية مرضية لما يقع من مشكلات بعلاج أسبابها الأصلية .

وبتوفير جو من الثقة والحب والطمأنينة في الأسرة وبين الزوجة والأم ، فلا يميل برأسه هكذا أو هكذا ، وإنما يكون العدل أساس حكمه ، حتى ولو على نفسه .

منقول

منقووووووول…

الله يوفقك و يسعدك

الاخت مابيجرحها الموضوع كثر مابتنجرح الزوجة عزيزتي

احب اظهر اتمشى اكثر من اروح اتسوق خخخ
هو مب مقصر معااي في شي وبالنسبة للمصروف
إذا أنا طلبت منه يعطيني في أي وقت ^_^
بس مااحب اطلب منه أحس فشله خخخخخ

اذا كان اللمت مفتوح عزا الله كديت خييير ..مع اني اموووت علي الشوبينق وع الكشخه

بس الحمدلله مب مقصر عليه بشي .. وانا مااحب اطلبه هو بروحه يعطيني مع اني هب محتاجه لان

مصروفي يكفيني ..

لاكن بين الزوجين مافي تجسس بلعكس

من يعتقد ان الزوجة النكدية ليس لها فوائد فهو مخطئ

فللزوجة النكدية فوائد كثيرة ومن أهمها:

تجعل لسان الزوج رطب بذكر الله

طول اليوم قاعد يدعي حسبي الله ونعم الوكيل

تساعد الزوج على غض البصر لأنه سوف يكره صنف الحريم

تساعد الزوج على صلة الرحم

لأنه على طول هربان عند أمه

تساعد الزوج على أن يحافظ على وزنه ورشاقة جسمه

لأنه دائما ً نفسه مسدودة عن الأكل

وأخيراً

تجعل من زوجها رجلاً عظيماً

فبسبب قرفه وزهقه منها ، سوف يقضي وقتا ً أطول في العمل

مما يجعله إنسانا ً ناجحاً في عمله ويحقق المثل القائل

"وراء كل رجل عظيم إمرأة"

شفتووو يااا كثر فوايدناا هع هع

شو رايكم بالي ترضى تزوج ريال وهي تعرف انه معرس ولا وعنده عيال ومرتاح ف حياته ؟