فن الاستمتاع بالقهوه

من القصص التي غيرت مفهوم اكثر متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي عن الحياه والتفكير في الحياه ..في إحدى الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسةوبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي وبعد عبارات التحية والمجاملة، طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتروغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة ومعه أكواب من كل شكل ولونأكواب صينية فاخرةأكواب ميلامينأكواب زجاج عاديأكواب بلاستيك وأكواب كريستال فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوتقال الأستاذ لطلابهتفضلوا، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوةوعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجدداهل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركموأنكم تجنبتم الأكواب العادية ؟؟؟ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل، وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوترما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوبولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينةو بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كانمراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرينفلو كانت الحياة هي : القهوةفإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الأكوابوهي بالتالي مجرد أدوات وصحون تحوي الحياة ونوعية الحياة(القهوة) تبقى نفسها لا تتغيرو عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوةوبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجينوبدل ذلك أنصحكم(((( بالاستمتاع بالقهوة ))))في الحقيقة هذه آفة يعاني منها الكثيرون، فهناك نوع من الناس لا يحمد الله على ما هو فيه مهما بلغ من نجاح لأنه يراقب دائما ماعند الآخرين..  !!!!قال رسول الله صلى الله عليه وسلممن بات آمناً في سربه، معافاً في بدنه، يملك قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها)وقال أحد الحكماء:"عجبا للبشر!! ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوه أنفقوه في استعادة الصحة،يفكرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا استمتعوا بالحاضر ولا عاشوا المستقبل،ينظرون إلى ماعند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا هم حصلوا على ما عند غيرهم ولا استمتعوا بما عندهم،خلقوا للعبادة وخلقت لهم الدنيا ليستعينوا بها فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له"فعليك بالاستمتاع بالقهوه..

الحمدلله على نعمه التي لاتعد ولا تحصى

طرح راااااااااائع

الحمد لله و الشكر على كل نعمه .

الحمدلله

رااااااائعة

تسلمين حبيبتي
الحمد لله على جميع النعم و العطايا

فن الاستمتاع بالقهوه

من القصص التي غيرت مفهوم اكثر متصفحي مواقع التواصل الاجتماعي عن الحياه والتفكير في الحياه ..في إحدى الجامعات التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسةوبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي وبعد عبارات التحية والمجاملة، طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر وغاب الأستاذ عنهم قليلا ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة ومعه أكواب من كل شكل ولون أكواب صينية فاخرة أكواب ميلامين أكواب زجاج عادي أكواب بلاستيك وأكواب كريستال فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي تجده في أفقر البيوت قال الأستاذ لطلابه تفضلوا، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوةوعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها اختياركم وأنكم تجنبتم الأكواب العادية ؟؟؟ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل، وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوترما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينةو بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين فلو كانت الحياة هي : القهوةفإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الأكواب وهي بالتالي مجرد أدوات وصحون تحوي الحياة ونوعية الحياة(القهوة) تبقى نفسها لا تتغيرو عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوةوبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين وبدل ذلك أنصحكم(((( بالاستمتاع بالقهوة ))))في الحقيقة هذه آفة يعاني منها الكثيرون، فهناك نوع من الناس لا يحمد الله على ما هو فيه مهما بلغ من نجاح لأنه يراقب دائما ماعند الآخرين..  !!!!قال رسول الله صلى الله عليه وسلممن بات آمناً في سربه، معافاً في بدنه، يملك قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها)وقال أحد الحكماء:"عجبا للبشر!! ينفقون صحتهم في جمع المال فإذا جمعوه أنفقوه في استعادة الصحة،يفكرون في المستقبل بقلق وينسون الحاضر فلا استمتعوا بالحاضر ولا عاشوا المستقبل،ينظرون إلى ماعند غيرهم ولا يلتفتون لما عندهم فلا هم حصلوا على ما عند غيرهم ولا استمتعوا بما عندهم،خلقوا للعبادة وخلقت لهم الدنيا ليستعينوا بها فانشغلوا بما خلق لهم عما خلقوا له"فعليك بالاستمتاع بالقهوه..

مكرر

يغلق

الاستمتاع بالقهوة

A very good one

في إحدى الجامعات

التقى بعض خريجيها في منزل أستاذهم العجوز

بعد سنوات طويلة من مغادرة مقاعد الدراسة

وبعد أن حققوا نجاحات كبيرة في حياتهم العملية

ونالوا أرفع المناصب وحققوا الاستقرار المادي والاجتماعي

وبعد عبارات التحية والمجاملة

طفق كل منهم يتأفف من ضغوط العمل

والحياة التي تسبب لهم الكثير من التوتر

‘^’^’^’^’^’^ ‘^’

وغاب الأستاذ عنهم قليلا

ثم عاد يحمل أبريقا كبيرا من القهوة، ومعه أكواب من كل شكل ولون

أكواب صينية فاخرة

أكواب ميلامين

أكواب زجاج عادي

أكواب بلاستيك

وأكواب كريستال

فبعض الأكواب كانت في منتهى الجمال

تصميماً ولوناً وبالتالي كانت باهظة الثمن

بينما كانت هناك أكواب من النوع الذي
تجده في أفقر البيوت

‘^’^’^’^’^’^ ‘^’

: قال الأستاذ لطلابه

تفضلوا ، و ليصب كل واحد منكم لنفسه القهوة

وعندما بات كل واحد من الخريجين ممسكا بكوب تكلم الأستاذ مجددا

هل لاحظتم ان الأكواب الجميلة فقط هي التي وقع عليها
اختياركم

وأنكم تجنبتم الأكواب العادية ؟؟؟

ومن الطبيعي ان يتطلع الواحد منكم الى ما هو أفضل

وهذا بالضبط ما يسبب لكم القلق والتوتر

ما كنتم بحاجة اليه فعلا هو القهوة وليس الكوب

ولكنكم تهافتم على الأكواب الجميلة الثمينة

و بعد ذلك لاحظت أن كل واحد منكم كان

مراقباً للأكواب التي في أيدي الآخرين

‘^’^’^’^’^’^ ‘^’

فلو كانت الحياة هي القهوة

فإن الوظيفة والمال والمكانة الاجتماعية هي الأكواب

وهي بالتالي مجرد أدوات ومواعين تحوي الحياة

ونوعية الحياة (القهوة) تبقى نفسها لا تتغير

و عندما نركز فقط على الكوب فإننا نضيع فرصة الاستمتاع بالقهوة

وبالتالي أنصحكم بعدم الاهتمام بالأكواب والفناجين

وبدل ذلك أنصحكم بالاستمتاع بالقهوة

‘^’^’^’^’^’^ ‘^’

في الحقيقة هذه آفة يعاني منها
الكثيرون

فهناك نوع من الناس لا يحمد الله
على ما هو فيه

: مهما بلغ من نجاح

لأنه يراقب دائما ما
عند الآخرين

يتزوج بامرأة جميلة وذات خلق

ولكنه يظل معتقدا ان غيره تزوج بنساء أفضل من زوجته

ينظر الى البيت الذي يقطنه ويحدث نفسه ان غيره يسكن في بيت افخم و ارقى

وبدلا من الاستمتاع بحياته مع اهله و ذويه

يظل يفكر بما لدى غيره ويقول :

ليت لدي ما لديهم

!!!!!

ياربنا لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك

والحياة حلوة بس انظر لها من المنظور الجميل

ليس الانجاز ان تصنع ألف صديقاً في سنة

ولكن الانجاز ان تصنع صديقاً لألف سنـــة


ليس الانجاز ان تصنع ألف صديقاً في سنة

ولكن الانجاز ان تصنع صديقاً لألف سنـــة

صدقج الغاليه…كلام يصل إلـــــى القلب دونما إستإذااااااان….الحياه جميله…وجميل ان نستمتع بها….

ربما نبحث عن السعاده ..ونبحث وهي امام اعيننا..ومازلنا نبحث عنها….!!!!!!!

تحلو الحياه لمن يراااها حلــوة………………………..ولمن يراها علقم..تتعلقم..^^

تقبلي مروري المتواضع..^^