لأم العاملة بين المهام الأسرية والهموم الوظيفية

كانت المرأة ولم تزل شريكة الرجل ورفيقة دربه في المشوار الطويل، تناضل معه وتكافح معه، الرجل يقوم بواجباته والمرأة تقوم بواجباتها والاثنان يجدان ويكدحان ليحصلا على المادة الضرورية لبناء الحياة الاجتماعية.

ولكن السؤال الذي يطرح نفسة هو

هل إنشغال المرأة عن بيتها وأطفالها يؤثر على حياتهم وتربيتهم وسلوكهم …؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.