منذ ١٩٨٣
٣٠ نبضه استيقضت بين أضْلُعي
اجمع بين جنون الابداع و الكسل برابطٍ عجيب اعجز ان افهمه
و بعيده كل البعد عن ما يسمّى "انوثه"
سأخطُّ هنا بعض همسات الدُّنيا لي في منتصف إحدى الليالي
إنتظروا بوحي.. لعلّهُ يروق لكم
اللهــــم .. شفِّع فيه نبينا و مصطفاك صلى الله عليه و سلَّم ،
و احشره تحت لوائِه ، و اسقِهِ من يده الشريفة شربة هنيئة لا يظمأ بعدها أبداً
آميـــــن
رحل ذلك النبض الذي احتضنني طفلةً صغيره لا آفقهُ من الدنيا شيئاً
٢٤ عاماً و مازال جرحي ينضح باشتياق طفلة السبع سنوات صباحا لصوته
استيقظت و لم يكن هناك
استيقظت و كان قد رحل
استيقظت… و لم يستيقظ!
اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك الكريم و عظيم سلطانك
كالحُلُمِ أتَيْتَ علَى أطراف سحابة
تراودني بين واقع الحلم و حلم الواقع
جميلٌ انت بكل تفاصيلك
قبيحةٌ أنا بكل هفواتي
.
.
.
دمتم بود
يعيش بين أضلعي
يرقد بين نبضات فؤادي
يرعد كليلة ماطره
.
.
.
بعض القرارت تحتاج لحزم كبير منا.. اللهم ارزقنا سعاده لا تنتهي
أرادَنِي أُنْثاهْ
…… عاشِقَتَهْ
………….جَمِيلَتَهْ
……أسَرَنِي
.
.
.
.
و لكن ،، شَاءَتْ الأقْدارْ أن أَرْحَلْ و يَبْقَى هُوَ
"كانت اول تجربة خطوبه رسميه لي.. كان موقف مخيف، به الكثير من التوتر، حديث الأهل و الأقرباء. نصائحهم، كلماتهم، تشجيعهم أدخل رهبة لقلبي الصغير حينها كنت ذات ٢٩ عاما
.
.
هَمَساتٌ بَينَ أجْفَانْ اللَّيْل
صَدَاً يَضُجُّ في ًصَمْتْ الزَوايَا
إشْتِياقٌ لوَريدٍ نَابِضْ
يَسْكُنُ ما بَيْنَ أَضْلُعِي
،
.
،
.
اللُّهم يا ميسِّرَ الأمور يسِّر لي من ابواب رزقك ما يرضي قلبي
.
.
،
ابتسامة النظرات العاشقه أغنى عبارات ستنطقها نبضاتك لي..
.
.
.
أتجمل اليوم ليسعد بي غدا