السخرية من الفعل والسلوك السئ

لماذا دائما نستخدم بعض الألفاظ بمجتماعتنا دون ادراك لما نقول
وذلك فقط من أجل أن نبرر تصرفات خاطئة وربما هى محرمة شرعنا
فنجد الكثير منا يبدئ بالتعليق على أشخاص هم بحاجة للمساعدة اكثر من
السخرية من الفعل والسلوك السئ
الذى هم بحاجة الى تعديل سلوكي أوضح اكثر
مثلا عندما نلصق الكثير من السلوك الخطأ من شخص فاقد الوعى نتيجة استخدامة للمسكرات أو اي نوع من المخدرات بالعامية (محشش _سكران……..)
محشش فعل محشش قال
اين ذهبت مسوليتنا اتجاه ان كنا نعرفة شخصيا لماذا لانساعدة ونمد له يد العون
أليس هو شخص مبتلئ
أما برفقتة سوء او ضغوط ومشكلات حياتية لايعرف طريق الخلاص منها
أليس هو فرد من المجتمع له حق أن يرعى ويوجهه
هم بحاجة ال اشعارهم بأهميتهم
وذلك بأن نقتنع بداخلنا أولا أنهم بشر ولهم حق بالاحترام
حتى ينعكس ذلك على تعاملنا معهم
نبحث عن ماهو جيد وصالح بداخلهم
نستلطفهم ونعطف عليهم
بالتالي نستطيع تغيرهم للأفضل
نجعلهم يتحدثون ربما كان بستطاعتنا مساعدتهم
ربما كان هروبهم للمسكرات أو اي نوع من المخدرات
هروب من مشكله بستطاعتنا معالجتها لهم

وللأسف نحن مجتمع يستطيع الوم دون تقديم المساعدة
وأن كان مجرد تركيب لفعل سلوك خاطئ
والصقة له لمبرر بأأنفس من يريد ان يطرح السلوك الخطأ
لما ذا يدرك من يطرح هذا الأمر أنه حين يلقى بهذه العبارات والنكت
يصنع مبررلمن حوله
اعنى انه ربما كان حوله مراهقين وصغار السن عندما يسمعون كثرة ألصق الأفعال السيئة
بالأشخاص المبتلين
أنه أمرا طبيعا أن يتجهوا الى المسكرات والحشيش وهنا نكون ساهمنا بتضخم لمشكلة الأساسيةا
وضاعفناها بدلا من معالجة القضية الأساسية وهي اتجاه الفرد ذاته الى المخدرات
فالمجتمع
قد جعلهم أشخاص أسؤيا بذكرهم والضحك من افعالهم السيئة وهم ليسوا مسؤولون عنها لغياب عقولهم
وهنا أعتبر المخطئ المجتمع وليس المبتلئ (المحشش) فى تحمل الجزء الأكبر من تقليد والأقتداء السئ من قبل المراهقين
لأبد أن نكون أكثر وعي لما ننطق من اقوال
فالأفضل أن ندرك ما نقول
لاأن تدركنا أقوالنا

يعطيج العاافيه
يا ليت هالشي يتغير وما يحكمون عالاشخاص من سلوكهم بدون ما يعرفون الاسباب اللي خلتهم بهالحاله

رررررفع

مشكووووووورهـ

مشكوووووورة الغالية عالطرح

مشكورة

اختي الله يهدي

بس بشكل عام الانسان يوم يتمسخر على اي شخص عنده مشكلة في حياته بيكون انسان عنده عقدة نقص او شخص متكبر مايفكر بعواقب الامور

وفي ناس يظنون ان الانسان مهما كانت ظروفه مفروض مايسلك مسالك مثل المخدرات وغيره عشان جي حتى لو ساعدوهم بيظل في نطره دونية لهم

السخرية تضعف شخصية الطفل وتدمر ثقته بنفسه

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

تاريخ النشر: الإثنين 13 ديسمبر
خورشيد حرفوش

كثيراً ما يرتكب الآباء والأمهات أخطاءً- عن غير قصد أو علم أو جهل ـ بحق أطفالهم تصل إلى مرتبة الجرم لما تخلفه من آثار نفسية خطيرة تلقي بظلالها الكثيفة على شخصية الطفل طيلة حياته. فنجد على سبيل المثال أن الطفل قد يتعرض للسخرية والإستهزاء من الأم أو الأب أو إخوته الكبار ومن أقرب الناس إليه بلا قصد، كأن يضحكان على طفلهما إذا سقط على الأرض، إو إذا لفظ بكلمة مغلوطة، أو إذا ارتكب حماقة بريئة.

وكثير من الأطفال يتعرضون لأشكال عديدة من السخرية والاستهزاء في المدرسة من معلميهم أو زملاء لهم لسبب من الأسباب، وسرعان ما تلتصق هذه الدعابات أو تلك المواقف الساخرة، أو تلك التسميات أو النعوت الساخرة بهم طيلة حياتهم. فقد كشفت دراسات عديدة أن كثيرا من أطفال المدارس يتعرضون للسخرية والاستهزاء من قبل أشخاص أكبر منهم سناً أو أطفال في مثل سنهم أو حتى بعض المعلمين والمعلمات، مما يؤدي إلى إصابة هؤلاء الصغار بالإنطواء والعزلة والغضب وضعف الثقة بالنفس. وهناك نجوم ومشاهير تعرضوا للاستفزاز والسخرية في طفولتهم واعترفوا بأنهم مروا بمواقف محرجة ومهينة، وأكدوا أن زملاءهم كانوا يسخرون منهم ويضحكون عليهم إلا أنهم استطاعوا تجاوز المشكلة وحققوا نجاحاً في حياتهم، وربما هم أكثر طموحاً من غيرهم بالنظر إلى المواقف التي تعرضوا لها لكنهم تمكنوا من تحويلها إلى قوة إيجابية .

ويرى الخبراء أن المحصلة النهائية تعتمد على كيفية التعامل مع الاستفزاز، وما إذا كان هناك شخص قريب يلجأ إليه الطفل، ويؤثر الاستفزاز على كل نواحي الحياة بدءاً من التعليم وانتهاء بمجال العمل، ولا تقتصر السخرية من الآخرين على الأطفال بل يتعرض لها بعض الرجال والنساء والذين قد يصبحون أكثر ميلاً للعزلة والإحساس بالخجل. ويؤكد الخبراء أن الاستفزاز يؤثر سلباً على قدرة الشخص على تكوين علاقات اجتماعية لأنه لا يثق كثيراً بالآخرين، كما يمنعه الإحساس بعقدة النقص.وفي بعض الحالات قد يصاب الشخص كبيراً أو صغيراً بالإحباط لاحقاً.

يقول الأختصاصي النفسي روحي عبادات:" تتعدد طرق تعامل الوالدين مع أبنائهم عبر اتباع أساليب التنشئة الاجتماعية والتربية الأسرية معهم، فمنهم من يتسامح ومنهم من يتعامل بتسلط، ولا شك أن كل طريقة تربوية تنعكس إيجاباً أو سلباً على الجوانب الشخصية والاجتماعية للطفل، وتؤثر على حياته المستقبلية وشخصيته وسلوكه ونمط تفكيره على المدى البعيد. ومن السلوكيات التربوية الخاطئة التي يتبعها الوالدان مع ابنهما هي السخرية عليه والحط من قدراته وصفاته، كأن يقوم الوالدان أو أحدهما بالتوبيخ عبر مجموعة من الألفاظ البذيئة التي تصف هذا الابن بالسلبية وتحقر من مستواه وتقلل من قدراته وأهمية وجوده، ولا تنظر لما يقوم به بعين الاهتمام، إضافة إلى عدم الاهتمام بهذا الطفل وبأي سلوك يقوم به والتقليل منه وعدم تعزيزه وتنميته، وتصيد أخطائه وتضخيمها والتركيز عليها دون النظر إلى الإيجابيات ولو كانت قليلة".

ويضيف عبادات:"قد تكون السخرية موجهة نحو صفات جسمية ليس للابن ذنب فيها كالبدانة أو النحافة، أو نحو أحد أعضاء الجسم، وقد تكون نحو سلوكيات معينة كطريقته في الطعام أو اللباس أو المشي، أو نحو اهتماماته وميوله، أو أصحابه، أو نحو تحصيله الدراسي، أو سماته النفسية والانفعالية واستجابته للمواقف الاجتماعية كالخجل والقلق والتردد وغيرها من الأمور التي تحتاج إلى متابعة الأسرة ومساندة الابن، الأمر الذي جعل البعض يدرج السخرية تحت فئة العنف النفسي نحو الأطفال، لما تتركه من بصمات على حياته المستقبلية، وتوقع الأذى النفسي فيه. ويؤدي هذا النوع من التعامل السلبي مع الابن إلى نظرته السلبية لذاته، وبناء صورة مشوهه عن نفسه، فهو لا يستطيع إلا رؤية الأخطاء والعثرات وجوانب الضعف التي يسلط والداه عليها الضوء ويصفونهما بها، ولا يستطيع رؤية قدراته وإمكاناته مهما عظمت، حيث يميل سلوكه إلى التردد وعدم الثقة بالنفس، وأحياناً الميل للعزلة والانسحاب تجنباً للآخرين وانتقاداتهم، فهو يتوقع أن ينظر له الآخرون كما ينظر له والداه، بل لا يستطيع سوى النظر إلى ذاته إلا عبر المنظار الذي يراه فيه والداه وحكما به عليه، وتبدأ الفجوة بين ذاته المدركة وذاته الحقيقية بالاتساع. وقد يخلق الأمر أيضاً عند الابن نظرة مضادة نحو الأسرة والمجتمع، وإحساساً بالظلم والإجحاف، فيميل إلى اتباع السلوكيات العدوانية نحو الآخرين الذين لا يتفهمونه ولا يقدرونه، ولا يسمحون له بإيجاد مكان بينهم، ونظراً لمشاعره الداخلية التي تعبر عن رفض الحالة النفسية التي يعانيها، فقد يؤدي ذلك إلى التعبير عن هذا الرفض عبر سلوكات غير مقبولة اجتماعياً، كإتلاف الممتلكات العامة أو الاعتداء على ممتلكات الآخرين أو الميل إلى الانتقام.

ويكمل عبادات:" من المعروف أن الوالدين هما النموذج والقدوة الأولى للطفل، ويكتسب الطفل منهما الكثير من السلوكيات ويحمل الكثير من القيم الاجتماعية التي يتخذها أسساً لحياته المستقبلية، إلا أن انهيار هذا النموذج المثالي وعدم الثقة به يؤدي إلى افتقاد الابن للمثل الأعلى، فيشعره بأنه في بحر متلاطم الأمواج يريد من يقوده إلى بر الأمان، فلا يجد من يأخذ بيده ويرجع إليه في تفسير مختلف القضايا والقيم الاجتماعية التي يعيشها، فيتخذ قدوته الخاصة التي قد تكون بعيدة عن القيم والتقاليد الاجتماعية. إن من يتبع هذه الطريقة التربوية الخاطئة من الآباء عليه إعادة النظر فيها، لما تترك من آثار نفسية على الطفل وشخصيته كما أسلفنا، ومن أجل تصحيح ذلك على الأسرة أن تعمل على إعادة ثقة الابن بذاته، عبر مدح قدراته وسلوكياته، والتركيز على جوانب القوة، وعدم تضخيم جوانب الضعف. ونعته بالألفاظ الإيجابية التي تنمي في نفسه الطموح، والتقدم، وتذكره بقدراته، وتزيد من دافعيته. والاهتمام به وبانفعالاته ومشاعره، وإتاحة المجال له للحديث عما يشعر، وعن مشكلاته التي يواجهها ومساعدته في حلها وتفهمها. وتفهم السلوكيات السلبية التي قد تصدر عنه ومساعدته في إيجاد حلول لها. والإكثار من عبارات المديح والمعززات اللفظية والمادية والاجتماعية عند قيام الابن بالسلوكيات المرغوب فيها. ومساعدته على اتخاذ قراراته بنفسه، وبناء العلاقات الاجتماعية السليمة مع أقرانه.

http://www.alittihad.ae/details.php?…#ixzz180MtL96f

للرفع

للرفع

السخرية بالآخرين أسبابه , حكمه, ومظاهره, والإستهزاء, وعقابه

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السخرية بالآخرين أسبابه , حكمه, ومظاهره, والإستهزاء, وعقابه

السخرية و الاستهزاء
نستدل من الآيات و الروايات الشريفة على اهتمام الشارع بنحو بالغ بشأن المؤمن و شرفه ، حتى كانت حرمته فوق كل الحرمات و هتك حرمته يعد من أكبر الكبائر و بمنزلة سفك دمه حتى أن الله تعالى ربط المؤمن بنفسه في قوله {الله و لي الذين آمنوا} ، و من أبرز ما يؤدي إلى هتك حرمة المؤمن السخرية عليه شتمه و الطعن عليه و الإذلال و إهانته و هجائه و إيذائه . و في هذا الموضوع سوف نتناول السخرية و الاستهزاء .

تعريف السخرية و الاستهزاء :-
هو محاكاة أقوال الناس أو أفعالهم أو صفاتهم أو قولهم قولاً أو فعلهم فعلاً أو إيماءً أو إشارة على وجه يضحك منه و يؤذي المستهزأ به .

تعريف و معنى آخر :-
الاستحقار و الاستهانة و التنبيه على عيوب و النقائص على وجه يضحك منه و يكون ذلك بالمحاكاة بالقول أو الفعل أو الإشارة أو الإيماء .

فالسخرية و الاستهزاء لا ينفكان على الإيذاء و التحقير و التنبيه على العيوب و النقائص .

حكم السخرية و الاستهزاء /
السخرية و الاستهزاء من المحرمات في حق من يتأذى به لما فيه من التحقير و الاستصغار للمؤمن ، و أما من جعل نفسه مسخرة و يظل فرحاً من أن يسخر به فلا يحرم ذلك ،
قال تعالى : { يا أيها الذين آمنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكونوا خير منهم ولا نساء من نساء عسى أن يكن خيرا منهن، ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب، بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان، ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون } ،
فلعل الذي تسخر به استصغاراً له يكون خيراً منك حقيقة و واقعاً .

من مظاهر السخرية و الاستهزاء :-
هناك صور كثيرة للسخرية و الاستهزاء أذكر بعض الأمثلة على ذلك ….
1/السخرية أو الضحك على كلام الشخص سواءً في طريقته أو كيفية ….
2/السخرية أو الضحك على صورته و خلقته أنه قصير القامة أو به حول أو أو أو ..
3/السخرية أو الضحك على ضعف عقله ––غبائه-.
4/السخرية أو الضحك على لباسه …
5/السخرية أو الضحك على وضع الشخص المادي .

سبب السخرية و الاستهزاء :/
للسخرية و الاستهزاء أسباب متعددة أهمها :
1/العداوة .
2/التكبر .
3/ إرادة إضحاك الآخرين و التسلية .
4/مرافقة أهل السوء و مجاملتهم بالتمثيل بهم .
5/تحطيم مكانة الآخرين .

علاج السخرية و الاستهزاء /
و يتم علاج هذه الرذيلة بصورة عامة و بشكل تفصيلي :

أولاً العلاج العام /
بالعلم :
أ/أن يعلم أنه بالسخرية و الاستهزاء بالمؤمن يتعرض لمعصية من الله تعالى و سخطه .
ب/أن يعلم أنه كما لا يحب أن يسخر به أحد من الناس ، فكذلك الآخرين لا يحبوا أن يسخر بهم أحد .
ج/أن يعلم الإنسان أنه في يوم من الأيام قد يصاب بنقص في شيء متعلق بجسده أو أهله أو ماله –الدنيا دار البلاء- فكما لا يقبل بسخرية الآخرين منه فلا يخر من غيره .
د/ أن يعلم الإنسان أنه مهما بلغ من الكمال الخلقة و المكانة فهناك من هو أحسن منه خلقة و مكانة و أفضل منه و قد يسلط الله عليه فيسخر منه .
هـ/ أن يعلم أنه قد يسخر و يستهزأ بولي من أولياء الله تعالى و هو لا يعلم .

و أما العلاج التالي :
بالعمل
أ/ المراقبة التامة للنفس و محاسبتها .
ب/ معاهدة النفس بعدم السخرية و الاستهزاء بالآخرين .
ج/ التفكير في الكلام قبل التلفظ به فإن كان خيراً و إلا فليصمت .

ثانياً العلاج التفصيلي :-
و يكن ذلك بالنظر إلى السبب الباعث له على السخرية و الاستهزاء و علاجها ، فمثلاً علاج السخرية و الاستهزاء بسبب التسلية و إضحاك الآخرين …
أ/ التفكر في نفسه أنه بإضحاكه للآخرين على المؤمن كيف يكون حاله يوم القيامة و فضيحته يوم القيامة على رؤوس الخلائق.
ب/أن يفكر كيف يريد إضحاك الآخرين و لا يبالي بسخط الله تعالى .
ج/أن يعلم أن الله تعالى قادر على أن يسلط عليه من يسخر و يستهزأ به .

فالذي ننصح به هو أن نلتزم تقوى الله وأن نعلم حرمته وما نفعله من الاستهزاء بعباد الله، وأن هؤلاء الذي سخرنا منهم قد يكونون في حقيقة الأمر خيراً منا وإن بدا في الظاهر خلاف ذلك.

ينهى تعالى عن السخرية بالناس، وهو احتقارهم والاستهزاء بهم، كما ثبت في الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: الكِبْر بطر الحق وغَمْص الناس. ويروى: وغمط الناس. والمراد من ذلك: احتقارهم واستصغارهم، وهذا حرام، فإنه قد يكون المحتقر أعظم قدرا عند الله وأحب إليه من الساخر منه المحتقر له

ثم يجب ان نعلم أن بهذا الفعل نمكن هؤلاء الناس الذين سخرنا منهم من حسناتنا يوم القيامة فيأخذونها بدون كره ولا تعب بعد أن تعبنا في كسبها وتحصيلها, فإن لم يكن لنا حسنات حملوا علينا من أوزارهم وسيئاتهم بقدر ما أسأنا إليهم وخضنا في أعراضهم, وكفى بذلك حسرة ورادعا عن الوقوع في هذه المعصية.

أما الأشخاص الذي يخوضون أمامنا في أعراض الناس وعوراتهم ،فهؤلاء ينبغي علينا تذكريهم بحرمة ذلك الفعل وقبحه وأن هذا من الغيبة المحرمة، ويمكنكم أن تستعينوا في ذلك ببعض الفتاوى تبين فيها قبح الفعل وحرمته….موسوعة الفتاوي

فإن لم يستجيبوا في ذلك يجب علينا أن تعتزل مجالسهم (مواضيعهم) التي فيها استهزاء بالآخرين لأن الإنسان إذا لم يستطع إزالة المنكر عليه أن يزول عنه،
لأنه في يوم القيامة لا يوجد عذر لمن اغتاب الناس أو استهزاء بهم وسخر منهم

منقول

بارك الله فيج أختي على النقل

يعطيج الف عافيه

بارك فيكي

✿✿✿استغفر الله الذى لا اله الا هو الحى القيوم واتوب اليه✿✿✿