تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » .أتحملو من الخدامات على عيالكم الاولاد أدخلن واقرن هاي القظيه

.أتحملو من الخدامات على عيالكم الاولاد أدخلن واقرن هاي القظيه

سجينتان بتهمة هتك العرض بالرضا والحمل سفاحاً
خادمتان تنجبان من صبيين بعد علاقة غير شرعية

حذرت الرائد فوزية الملا مدير إدارة سجن النساء بالإدارة العامة للمؤسسات العقابية من تحرش الخادمات بالأطفال داخل المنازل في غيبة الأمهات والآباء.

وقالت الرائد فوزية إن تحرش الخادمات بالأطفال أسفر عن حمل اثنتين منهن ودخلتا الى السجن بتهمة “هتك العرض بالرضا” والحمل سفاحاً.

أشارت الرائد فوزية الملا الى الحالتين اللتين تواجدتا داخل سجن النساء، فالخادمة الأولى وتبلغ من العمر “24” عاما ولديها اطفال داخل بلدها “الآسيوي” أقامت علاقة غير شرعية مع ابن الأسرة الذي لم يبلغ ال14 عاماً لمدة عام كامل من دون ان تلفت هذه العلاقة انتباه أي فرد من افراد الأسرة.

وأضافت ان الخادمة حملت على مدار تسعة أشهر ولم ينتبه اليها احد أيضاً وظلت تمارس عملها كالمعتاد حتى يوم ولادتها والتي تمت في الخامسة فجراً، حيث وضعت الطفل وتوجهت للمطبخ لممارسة العمل حتى تنفي عنها علاقتها بالطفل الذي تركته على باب المنزل، مشيرة الى انه تم استدعاء الشرطة ووفقا لاعترافاتها لم تحرك ساكناً الا عندما علمت ان هناك اجراء سيتم اتخاذه لمعرفة صلة الطفل بمن في المنزل فتوجهت للشرطة، واعترفت بأن الطفل ابنها وأنه نتاج علاقة غير شرعية مع ابن الأسرة، وبناء عليه اجريت الاختبارات المعملية اللازمة التي اثبتت وجود العلاقة غير الشرعية بين الطفل والخادمة بالفعل.

وأكدت فوزية الملا أن الأسرة لم تعترف للآن بأن الطفل هو من ابنها الطفل ايضا، في حالة بالطبع تثير الدهشة والاستغراب.

وأضافت ان الحالة الثانية شبيهة بالأولى ولكن هنا الخادمة ظهرت عليها علامات الحمل. وعندما قامت الأسرة بالتوجه بها للطبيب أكد حملها فتم الابلاغ عنها فأكدت ان الحمل نتاج علاقة غير شرعية مع ابن الأسرة الذي لم يبلغ ال14 عاماًً ايضا، وحكمت المحكمة بسجن الخادمة حيث وضعت طفلها اثناء قضاء فترة العقوبة.

وأكدت مدير إدارة سجن النساء أن عملية تحرش الخادمات بالأطفال ليست بجديدة، ولكن الغريب في هاتين الحالتين هو الحمل وإنجاب أطفال من اطفال. مشيرة الى ان بعض الأسر غائبة داخل بيوتها ولا تراقب تصرفات الخادمات ولا الأبناء وهذا خطأ كبير، لأن الكثير من هؤلاء الخادمات يتحرشن بأطفال دون سن الخامسة وذلك لعدة اسباب، أولها إما كون الخادمات غير طبيعيات من الأساس، أو ان الخبيثات منهن يلجأن لذلك حتى تجعل الطفل ملتصقاً بها ولا يستطيع البعاد عنها وبالتالي تضمن بقاءها في العمل لأطول فترة ممكنة.

وحذرت الملا الأسر من ترك مهمة “كي ملابس” الابناء للخادمة لأن الابن عندما يريد ان يبدل ثيابه يضطر الى الذهاب لغرفة الخادمة والتي تكون في الغالب بعيدة عن سكن الاسرة، وهنا تحدث الخلوة خصوصاً وان بعض الابناء يبدلون ملابسهم امام الخادمة وهذا ما حدث بالفعل في حالة الخادمة الأولى، والتي اعترفت فيها بأنها كانت تشبع رغباتها مع الطفل مرتين أسبوعياً.

وقالت إنه في ظل الفضائيات المفتوحة اتسعت مدارك الأطفال وبالتالي اصبح على الأسر دور كبير في توجيه ابنائها الى التوجهات الصحيحة وإبعادهم عن أي أخطاء وتوعيتهم ومراقبتهم عن بعد لأي تغيرات تطرأ على تصرفاتهم.

وأوضحت ان الخادمة في الحالة الأولى وصل بها الأمر إلى أخذ جزء من مصروف الأبن وشراء كروت هاتف لتتحدث ليل نهار مع اسرتها في بلدها وكان الابن لا يفصح عن ذلك لأنه اصبح لديه حاجة عند هذه المرأة.

وأضافت بالتأكيد هاتان الحالتان وصلتا الى السجن لأن الفعل كان غريبا، ولكن من خلال الدراسات والاحصاءات فإن الجرائم الخاصة بالتحرش التي تصل للشرطة تشكل 10% فقط والأغلبية منها تكون في الظل والأسر تخاف من الابلاغ بعداً عن الفضيحة، مؤكدة ان كثيراً من جرائم التحرش تحدث ليس فقط داخل البيوت ولكن من اشخاص خارج نطاق الاسرة، ولكن لا يبلغ عنها ويفضل تسفير الخادمة وإخفاء الأمر.

ووجهت الرائد فوزية اللوم إلى الأسر التي تتوجه لاختيار الخادمة الجميلة الصغيرة في السن متناسية ان داخل بيوتها شباباً ومن هنا تقع الكارثة.

وعن مصير الطفلين اللذين ولدا للطفلين قالت انهما مع والدتيهما لأن الأسرتين لم تتقبلا اصلا فكرة ان الطفلين هما ابنان لابنيهما.

وأكدت ان المشكلة لن تقف عند حد انجاب اطفال فقط ولكن ايضاً قد تصل لحد نقل امراض خطيرة لهؤلاء الاطفال، مؤكدة ان بعض المتهمات في قضايا الدعارة تبين بعد الفحص عليهن انهن يحملن مرض الايدز، مشيرة الى انه يتم عزلهن وتسفيرهن ولكن السؤال ماذا حدث قبل القبض عليهن؟

وأكدت ان سجن النساء بدبي لا توجد فيه سوى مريضة واحدة بمرض الايدز وهي معزولة عن باقي النزيلات والسبب في بقائها هو الحكم الصادر ضدها بالسجن لمدة 10 سنوات وهي قضية اتجار بالمخدرات.

الله يصبر الأهل ..

وانا سمعت ب هاي السالفة..

بس شو نقول .. لا محـال..

مب جذبه
ترى وحده من خدامات كانت جذيه…بس الحمدالله عيونا كانت مفتوحه
وسفرنها قبل ما اتسوي اي بلوى …بس الامهات الله يهديهن يتحرون عيالهن ملائكه
خلاص ولدج وبنتج كبرو والصغير مرده يكون عود..بس شكل الدنيا لاهتنهن

لا حول ولا وقوة الا بالله

لا حول ولا قوة الابالله

الله يكفي الناس شرهن

حسبي الله و نعم الوكيل

بس معقوله يستوي حمل من اطفال؟؟

الله المستعان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.