المتزوجات يجرمن وبعدين يلومن الريل ادخلي وعطيني رايج

انا بقول القصه لكن علشان الكل ياخذها عبره.. خصوصا انتن يا المتزوجات
بصراحه انا مب متزوجه .. بس احب انقلها لكم كما وصلني

القصه طال عماركن بالمختصر المفيد

ان حرمه معرسه (ثرثاره) لابعد الحدود .. تحب ريلها .. وتعطيه الدلال .. بس هي مقصره شوي في البيت .. يعني ماتطبخ ولا تشرف حتى على الطبخ .. او تنظيف البيت ..

الحرمه دوم ترمس مع ريلها عن ربيعتها في الدوام .. اونه تقول هي سوت وطلعت ودخلت ويوم صار الشي سوت هالشي .. الخ من هالسوالف
وطبعا شكل ربيعتها انسانه طيبه خلوقه راعية دين وربة بيت وجميله (مع اني اشوفها مملوحه.. يعني مب هالجمال اللي ينقال عنه) وكوميديه وراعية نكته
المهم .. يوم من الايام .. اخو ربيعة الزوجة صار له شي (ما اتذكر بصراحه هل هو تخرج من الجامعه ولا تزوج ولا طلع من عملية) المهم هي سوت عيشه ويابتها لين الدوام .. وزعتها على زملائها في العمل … ربيعتها اخذت كمية من الاكل واخذته للبيت

وطبعا قالت لريلها انه هالطبخ طبخ ربيعتها ..
الريال صار يفكر بربيعة حرمته .. صار يعرف عنها كل شي .. شو تحب وشو تكره .. وشو شخصيتها .. والخ من هالاشياء .. المصيبه انه يقول صار يعرفها اكثر حتى عن حرمته (تخيلوا .. انا بصراحه ما اصدق)

شوفوا المصيبه الكبيره الحين
قام الريال وخطب البنت (من كثر ما يعرفها .. عرف وين مكانها بعد) البنت رفضت بحكم انه ريل ربيعتها (اتوقع بعد من اعز ربيعتها) والمصيبه الكبرا .. ان حرمته تعرف .. فالريل شو سوا يوم البنت رفضته؟؟ قال لزوجته (يا تاخذني ربيعتج .. او اطلقج وتردين بيت اهلج)

نهاية القصه .. ان البنت اخذت الريال .. بموافقة الزوجه .. لانه الزوجه ما تبا ترد لأهلها (ما ادري ليش)

فيا زوجات يا حلوات .. لا تتكلمن عن بنات العرب قدام ريلكن .. علشان ما ياخذ عليكن

والله يخليكم لبعض ويكتب لكم البركه والسعاده والذريه الصالحه
واللي مب معرسه .. يالله يكتب لكن الستر الصالح والذريه الصالحه

انا اذكر بعد نفس هاي القصة استوووت فحارتنااا …

وايد قصص استوووت نفس هاي ..

شي يعور الصراحه .. ساعات المراه بشكل عام تسوي شي بدون ماتحس به

الا لما يطيح الفاس بالراس

×××