هل لهن حظور التراويح

أختي المسلمة: كان النبي صلى الله عليه وسلّم يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه، فقالوا له: يارسول الله! تفعل ذلك وقد غُفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟ فقال: « أفلا أكون عبداً شكورا » (متفق عليه). وقال النبي صلى الله عليه وسلّم: « من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه » (متفق عليه).

وللمرأة أن تذهب إلى المسجد لتؤدي فيه الصلوات ومنها صلاة التراويح، غير أن صلاتها في بيتها أفضل، لقول النبي صلى الله عليه وسلّم: « لا تمنعوا نساءكم المساجد، وبيوتهن خير لهن » (رواه أحمد وأبو داود وصححه الألباني).

قال الحافظ الدمياطي: "كان النساء في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلّم إذا خرجن من بيوتهن إلى الصلاة يخرجن متبذلات متلفعات بالأكسية، لا يعرفن من الغلس ـ أي الظلمة ـ وكان إذا سلم النبي صلى الله عليه وسلّم يقال للرجال: مكانكم حتى ينصرف النساء، ومع هذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم إن صلاتهن في بيوتهن أفضل لهن. فما ظنك فيمن تخرج متزينة، متبخرة، متبهرجة، لابسة أحسن ثيابها، وقد قالت عائشة رضي الله عنها: لو علم النبي صلى الله عليه وسلّم ما أحدث النساء بعده لمنعهن الخروج إلى المسجد. هذا قولها في حق الصحابيات ونساء الصدر الأول، فما ظنك لو رأت نساء زماننا هذا؟!" ا.هـ.

فعلى المرأة الرشيدة إذا أرادت الخروج إلى المسجد أن تخرج على الهيئة التي كانت عليها نساء السلف إذا خرجن إلى المساجد.

وعليها كذلك استحضار النية الصالحة في ذلك، وأنها ذاهبة لأداء الصلاة، وسماع آيات الله عز وجل، وهذا يدعوها إلى السكينة والوقار وعدم لفت الأنظار إليها.

بعض النساء يذهبن إلى المسجد مع السائق بمفردهن فيكن بذلك مرتكبات لمحرم سعياً في طلب نافلة، وهذا من أعظم الجهل وأشد الحمق.

ولا يجوز للمرأة أن تتعطر أو تتطيب وهي خارجة من منزلها، كما أنه لا يجوز لها أن تتبخر بالمجامر لقوله صلى الله عليه وسلّم: « إيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء » (رواه مسلم).

وعلى المرأة ألا تصطحب معها الأطفال الذين لا يصبرون على انشغالها عنهم بالصلاة، فيؤذون بقية المصلين بالبكاء والصراخ، أو بالعبث في المصاحف وأمتعة المسجد وغيرها.

من مقالة : عشر وقفات للنساء في رمضان

جزاج الله ألللللللللللللللف خير

يزاج الله خيـــــــــــر

بصراحة عن نفسي أنا أصلي في البيت لاني احس أني انحرج وانا ابركن موتري واطوف جدام الرياييل او اظهر جدامهم ولو انه باب النساء منفصل الا انه كثير من الرجال ينتظرون حريمهم نفس المكان

واظيج من منظر الاطفال لي يرابعون ويخلونا نشرك في الصلاة فما احس بالخشوع

وايضا اشوف ناس من زمان ماشفناهم واحس انه تكثر الغيبه والهمز واللمز شوفوا هاي لي مطلجنها فلان

وهاي لي ترملت من فتره وهاي لي راغت عمتها من البيت اكون في السطر واسمع كلام الحريم

وكأنه فرصة لنقل العلوم والاخبار

نسيت شي المهم جدا انه نتأكد انه الشباب وبو الشباب ساروا يصلون واندخنهم وانطيبهم واذا ظهرت قبلهم ما اعرف شي عنهم

فأحسن شي اصلي في بيتي

بصراحة اخفف ليت الغرفة واصلي وانا مرتاحة واقرا شوية سور من كتاب الله عسب اختمه كم مرة بدل من

الوقت لي اضيعه في الدخلة والظهره

جزيتِ خيراً عزيزتي ..

أعاننا الله على بره وحق تقاته ..

لكِ ودي ..

يزاج الله خير اختي

يزاج الله خير اختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.