مساء السعاده

لا يغيب عن بال المرأة المسلمة أن من أجلّ أعمالها في الحياة، بعد عبادة ربها، أن تنجح في الدخول إلى قلب زوجها، وأن تملأ نفسه بحيث يحس في قرارة نفسه أنه سعيد باقترانه بها، وهنيء في عيشه معها، منعّم بصحبتها، ومن هنا تستخدم ذكاءها في معرفة الوسائط والأسباب التي تفتح مغاليق قلب زوجها، لتدلف إليه بيسر وسماحة وغبطة، ولتجلس على عرشه منعمة هانئة سعيدة.
إنها لتدرك أنها خير متاع الحياة الدنيا في حسّ الرجل، كما جاء في الحديث الذي رواه عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الدنيا متاع، وخير متاع الدنيا المرأة الصالحة ).

مساؤكم حياة سعيدة 🌹

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

فعلا مافي احلى من زوجة صالحة و رجل يقدر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.