ألسلأم عليكم ورحمة آلله وبركأته
سأتكلم عن ألتسرع وأثره في الدأئم في نفوس ألأخرين
ولكنَ سأنقل لكمْ قصه صغيره جدآ ب سطورهآ ولكنَ عملأقه بمحتوآهآ
وسآوأصل معكم من جديدَ ..
سأل معَلم ألتلميذ :
مآذإْ يعمل وآِلدك ؟
فصمت آِلتلميذ , ولمَ يجب علىً آٍلسؤآل .
فسآله مره آخرى :
مآذإْ يعمل وآلدك ؟!
فَ كتفى آِلتلميذ ب آِلصمت ولم يجبه .
فَ صرخ آلمعلم فيَ وجه آلتلميذ :
يآغبي / آلأتعرف مآذأ يعمل وألدك ؟!
فرفع آلطفل رآسه وقأل :
بلى .. آنه نآئم في قبره !
مآذإْ عسآنآ أن نقول عنً ألموقفَ آلذي وضع فيه نفسهَ !
وعن حآل آلطفلَ , آلذي طعن مرهَ آخرى ـآ !
جميعنآ نمُر بتجأرب ممأثله َ , أمآ نكونَ نحن ألمتسببين بآذى آلأخرين أو هم آلمتسببينَ فيَ
هتكَ صمتنآ ..
وعدمَ ألتفكير ب آلنتآئج يقودنآِ ألىَ آلدمآر , دمآر ذأتنآ ودمآر خصوصية وحيآة ألأخرينْ
ألتسرعَ ليس فقط بهذأ المحورَ وهذه ألدأئره ألصغيرهَ فقط !
ف آِلتسرع وعدم تمآلك ألنفس يكون في دآئره كبيره جداً والدخولً فيهأ يُصعب الخروجَ منهآ ؛
ألتسرع وألأندفأع سلوكيأت تدل على خفة العقلَ وعدم أتزأنه
فيجبَ على ألعآقلِ أن يكونَ متآنيَ ومتزنَ في أتخأذ ألقرأرات , لكِ لأيهدم حيأة من حوله ويتركَ في قلوبهمَ جرح قد يدوم لفتره طويله جدآِ !
فلنحآولَ أن نفكرَ قبل كل شيئَ ونعطيَ ل أنفسنآ فرصه بسيطهَ قبل ألبدء فيَ أي عملَ
اوَ قبل البدء فيَ أي حوأرَ
همسهَ :
لأنتسرع في الحكمَ علىَ ألأخرينَ فهم أيضاً لديهم أحسأس وخوأطرَ يجب أن لأتكسرَ….
ممآ رآآآآآق لـــــــي
فرفع آلطفل رآسه وقأل :
بلى .. آنه نآئم في قبره !
أششكرج ع الطررح آلرآإئـع ^^
سبحان الله وبحمده
الله اكبر