الحساسية من أكثر الأمراض الشائعة نوعاً ما عند الأطفال, وبمجرد دخول المادة المسببة للحساسية لجسم الطفل, فإن المنظومة المناعية تحاول حماية البدن منها مما يؤدي إلى حصول رد فعل من الجسم, وهو ما يسمى بالحساسية.
وتشير عدة عوارض للإصابة بالحساسية مثل العطاس, والحكة, وسيلان الأنف, والاندفاعات الجلدية, وفي بعض الأحيان قد تكون الحساسية عنيفة وخطرة للغاية, وقد تؤدي إلى الوفاة إذا لم تتم معالجتها في الوقت المناسب.
والمواد المسببة للحساسية كثيرة ومتنوعة كالفطريات, وحبوب اللقاح, وغبار المنزل, والمواد الكيماوية والمنظفات, وسموم الحشرات, وبعض الأغذية والأدوية, وبقايا الحيوانات كالريش والفرو, وقد تلعب الوراثة دوراً في التسبب بالحساسية.
فإذا كان أحد الأبوين مصاباً بالحساسية فإن نسبة إصابة الطفل بها تصل إلى 25%, وهذه النسبة قد تصل إلى 50% عند وجود الحساسية لدى الوالدين معاً, وإذا كان نوع الحساسية هو نفسه عند الأب والأم فإن الطفل سيتعرض لخطر الإصابة بها بنسبة 70%, وهذا لا يعني أن الأطفال الذين لا يملكون سوابق عائلية بالحساسية هم في منأى عنها, لكن حدوثها عندهم وارد بنسبة ضئيلة لا تتجاوز 5%.
وأفضل السبل للوقاية من حساسية الأطفال هي منع المادة المسببة للحساسية من الوصول إلى الطفل, وهذا يشكل حجر أساس لحماية الطفل من مشكلات صحية مزعجة هو في غنى عنها.
فإذا تعذر هذا الأمر فلا بديل عن الاستعانة بالعلاج الدوائي بعد استشارة طبيب مختص بأمراض الحساسية, وإن تشخيص الحساسية ليس بالأمر السهل, غير أن تعاون الأهل ودقة ملاحظتهم غالباً ما يساعد الطبيب في الوصول إلى أصل العلة
وتشير عدة عوارض للإصابة بالحساسية مثل العطاس, والحكة, وسيلان الأنف, والاندفاعات الجلدية, وفي بعض الأحيان قد تكون الحساسية عنيفة وخطرة للغاية, وقد تؤدي إلى الوفاة إذا لم تتم معالجتها في الوقت المناسب.
والمواد المسببة للحساسية كثيرة ومتنوعة كالفطريات, وحبوب اللقاح, وغبار المنزل, والمواد الكيماوية والمنظفات, وسموم الحشرات, وبعض الأغذية والأدوية, وبقايا الحيوانات كالريش والفرو, وقد تلعب الوراثة دوراً في التسبب بالحساسية.
فإذا كان أحد الأبوين مصاباً بالحساسية فإن نسبة إصابة الطفل بها تصل إلى 25%, وهذه النسبة قد تصل إلى 50% عند وجود الحساسية لدى الوالدين معاً, وإذا كان نوع الحساسية هو نفسه عند الأب والأم فإن الطفل سيتعرض لخطر الإصابة بها بنسبة 70%, وهذا لا يعني أن الأطفال الذين لا يملكون سوابق عائلية بالحساسية هم في منأى عنها, لكن حدوثها عندهم وارد بنسبة ضئيلة لا تتجاوز 5%.
وأفضل السبل للوقاية من حساسية الأطفال هي منع المادة المسببة للحساسية من الوصول إلى الطفل, وهذا يشكل حجر أساس لحماية الطفل من مشكلات صحية مزعجة هو في غنى عنها.
فإذا تعذر هذا الأمر فلا بديل عن الاستعانة بالعلاج الدوائي بعد استشارة طبيب مختص بأمراض الحساسية, وإن تشخيص الحساسية ليس بالأمر السهل, غير أن تعاون الأهل ودقة ملاحظتهم غالباً ما يساعد الطبيب في الوصول إلى أصل العلة
.
الله يعطيج العافيه
يعطيج العافية
مشكووووره الغاليه ………