تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » انطوائي صار منها من كثر ما تحرجه قصيدة كل ما قريتها عيني تدمع

انطوائي صار منها من كثر ما تحرجه قصيدة كل ما قريتها عيني تدمع

أسطوانة كرّرتها لين صارت تزعِجه

كلّما مرّ بــ طريقه ردّدت له .. يا "سمين"

***

انطوائي صار منها .. من كثر ما تحرجه

وقام يصرخ فــ انعزاله المنطوي به ياس مين..؟!

***

بات حلمه كلّ دهنٍ ..في ضلوعه يخرجه..

حلمه اللي ما رسمْه إلا لــ خاطِر ياسمين

***

وابتدا شفط الدُّهون.. ولو شكت به الأنسجة

ليت لو يدري بأنّه ما شفط غير السّنين

***

بالخطا .. زاد الخطا.. وهو كلّ ظنّه يعالجه

ما خطى في رحلته ذي غير خطوة آملين

***

للأسف اختار من .. درب الأماني أعرجه

لين قالوا :إلياس عاد ، ومعه ثوب مكفّنين

***

تذكره ما قصّها ، ولدربِ واحِد تتّجه

يا هي رحلة بلا إيابٍ في قِطارِ الرّاحلين

***

ليتها بين القوائِم إلها وقت ، ومُدرجة

كان يلغي كلّ حلمٍ لأجل عين الجارحين..

***

"ياسمين" اسمٍ تمادى في غرور ، وبهرجة

اختلط سُمه وتمرّد وسط زحمة ياء .. سين

***

لين غاب إلياس عنها.. واختفى ذاك الوجه

وجهها ما يشبه إلا بالملامِح يائِسين

***

أسطوانة غيّرتها بصوت كلّه حشرجة

بس هالمرّة تردّد يا ترى إلياس وين..؟!

مشكوووره الغالية

لين غاب إلياس عنها.. واختفى ذاك الوجه

وجهها ما يشبه إلا بالملامِح يائِسين

***

أسطوانة غيّرتها بصوت كلّه حشرجة

بس هالمرّة تردّد يا ترى إلياس وين..؟!

مشكوره وايد حلو القصيده

يسلمو عالموضوع النايسو

يعطيج العافية

حلوه القصيده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.