منا يجهل اثر الكلام يالي نقوله ونتجاهل وش سببنا للغير من
اذى بقصد ولا من غير قصد
ومن قصه قريتها واتعضت منها لانه مو بكل مره الاسف بينجح
وبيمحي اثار كلماتنا يالي تطلع منا بلحظه غضب او بمزح او
من غير مانعرف انها بتوصل للشخص يالي نتكلم عنه ومن هالقصه
مااخذت القصه بالمعني اخذت المقصد منها وهو انه كل وحده او واحد
يثمن ويفكر بالكلمه قبل لاينطقها…
كان هـنالـك ولد عـصـبي و كان يـفـقـد صـوابه بشكـل مسـتـمـر .فـأحـضـر له والده كـيـساً مـمـلـوءاً بالمسامـيـر و قال له: يا بني أريدك أن تـدق مسمارا في سـيـاج حـديـقـتـنا كلما اجـتاحـتـك موجـة غـضـب و فـقـدت أعـصـابـك …
و هكذا بدأ الولد بتـنـفـيـذ نـصـيـحـة والده فدق في اليوم الأول 37 مسماراو لكن إدخال المسمار في السياج لم يكن سهلا. فـبـدأ يحاول تمالك نـفـسه عـنـد الغـضـب.. و بعـد مرور أيام كان يدق مسامير أقـل.. و بعـدها بأسابـيـع تمكن من ضـبـط نـفـسه.. و توقف عن الغضب وعن دق المسامير.
فجاء إلى والده و أخبره بإنجازه فـفـرح الأب بهذا التحول و قال له: ولكن عليك يا بني باستخراج مسمار لكل يوم لا تـغـضـب به.
و بدأ الولد من جديد بخـلـع المسامير في اليوم الذي لا يـغـضـب فيه حتى انـتـهـى من المسامير في السياج..
فجاء إلى والده و أخبره بإنجازه مرة أخرى..
فأخذه والده إلى السياج و قال له:يا بني انك صـنـعـت حـسـنا.. ولكن انـظـرالآن الى تلك الثقوب في السياج ، هذا السياج لن يكون كما كان أبدا.
وأضاف:عـنـدما تقول أشياء في حالة غـضـب فإنها تـتـرك آثار مـثـل هذه الثـقـوب في نفوس الآخرين. تـسـتـطـيـع أن تـطـعـن الإنسان و تـخـرج السـكـيـن، ولكن لن يهم كم مرة تـقـول (( أنا آسـف )) لأن الجـرح سـيـظـل هـناك..!!
هيي هاااي القصه سويناها مسرحيه فالمدرسه
حلوة
مشكورة
حلوه كثير
مشكوره اختي
وايد حلوة … الله يعطيج العافيه يارب . .. .
حلوة القصة
تسلمين ^^