إخت ربيعتي مالجة وصار بينها وبين ريلها مشاكل بسيطة ولكنها تراكمت وايد ووصلتهم للمحكمة عشان يطلقها بناءا على طلبه..
الحين يه وقت الفزعه..
البنية اليوم كلمت الريال وقالتله ما أنكر أنا غلط في حقك، وكنت أعصب وأتنرفز عليك بداعي وبدون داعي وأنا عرفت غلطتي، وأرجوك تسامحني..
قالها التالي:
إذا صدق تبينا نرجع مثل أول، أباج تنصحيني نصيحة تساعدني في إني أقدر أفتح صفحة يديدة وأنسى كل إساءاتج وجرحج لكرامتي بعصبيتج..
البنية مب عارفة بشو تنصحه يا بنات وهو ينتظر ردها..
أرجوكم ساعدونا في التفكير.. رجعتهم لبعض متوقفة على النصيحة اللي بتقدمله إياها..
اعتقد انها اطرش له تذكره واقامه فالعمره يعني تسويا مفاجاه له يمكن هاي ماتكون ابدا فالبال وشي يقربه من ربه يقربه من قلبها
(( انصحك تكبر قلبك وتسامحني )) وما بتشوفني الا ذيج الزوجة الوديعة اللي تتمناها ………. انشالله
تقوله هالكلام بالحرف وباذن الله الله يهدي سرهم
اختكم
اليوم بروحها إقترحت عليه يسيرون العمرة وأخوها وياها لكنه قال ظروف عمله ماتسمحله..
وينكم يا بنات
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أن كل ابن خطاء وأن خير الخطائين التوابون.
فالإنسان معرض أن يخطئ ويصيب، ولكنه إذا عاد إلى ربه وتاب وعمل صالحا، قبله الله وتاب عليه.
وان شاء الله تتوفق وتتصلح الامور بينهم
تقوله
اعتبرني بنتك الصغيره وعاتبه وعلمها الصح من الغلط لكن بحنيه
واكيد انا راح اتقبل منك
دامك زوجي وراح تكون ابو عيال
وانت بمثابة الاب والاخ والصديق
والله يوفقها ان شاء الله