تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » مركاض الهجن في الجمعيه

مركاض الهجن في الجمعيه

اشحالكم بنات
ما بطول عليكم
بخبركم عن سالفة استوت لي صدق ضايقتني من الخاطر:1 (9):
اول الشهر سرت انا وريلي الجمعيه :22 (18):
المهم كانت الساعة بحدود 9 في الليل من دخلنا ونحن نشوف ركض وخبصة قلت في بالي شو مستوي اكيد يهال يلعبون في الجمعيه:1 (7): ولا يمكن حد مرض وطاح ولا …
ولا اشوف بنتين كبار كل وحده لابسه عباه وحده متغشة اونها والثانية مستوية الفارس الملثم :1 (28):
واعمارهن بحدود 17او اكثر:1 (6):
ماسكات بيدينهن جلكسي وما ادري شو وياه من الحلاوة ويركضن في الممرات وضحكهن لين وين واصل ايحسبن اعمارهن رشيقات:1 (3):
والصريخ لا تتخبرن عنه:1 (6):
والله انقهرت من الخاطر قلت حتى بالجمعيات نشوف ها الاشكال اسميهم ريايلنا ما سلمو من ها الصياعة:1 (41):
والله قعدنا نشتري بصوب منعزل الا والميدان يركض عدالنا والناس تراقب مب قاصر الا يشجعوا :1 (35):
حتى من القهر قلتله خلاص خلنا نطلع بي بيوم ثاني يمكن الجو يكون اهون من اليوم وطلعنا انا وياه معصبين ومضايقين من ها الاشكال:1 (49): :1 (5):
الحين المراكز نحشر رياييلنا ما يسيرون ارواحهم لازم الحرس وياهم الا هو نحن:1 (80):
وين وصلت الحين الجمعيات
افكر احبس ريلي بالبيت واسكر عليه البيبان:1 (70):

واسمحولي

الله المستعان

بس ما رمتي تمسكين كيس سكر والا قوطي صلصة وتفرين عليهن مسودات الرقاع

في هالزمن كل شي جايز فديتج
وإللي بيعيش ياما بيشوف
مانقول غير يالله ترحمنا برحمتك

ههههههههههههههه

احبسيه كلنا بنلحقج بالحبسه ههههههههه

والله البنات هالايام ناقصين حيا والله

البنت توصل للعشرين تقولين بنت 14 سنه ترمس بصوت عالي واطالع ها وذاك وحركات مالها لزمه

االله يهديهن بس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم الذيب
الله المستعان

بس ما رمتي تمسكين كيس سكر والا قوطي صلصة وتفرين عليهن مسودات الرقاع

والله كان بخاطري اسويها وافرهن بقوطي السمن قوطي الصلصل ما بيسوي شي فيهن

بس قلت مافيني انحط بموقفهن بس والله يستاهل شخاط بخيزران

هيه والله صدقتن
الله يعين رياييلنا
ويبعد الحريم عن عيووونهم

هههههههههههه
بسم الله عيهن صدج تخبلن البنات
يا ليت شفتهم هههههههه وناسه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.