هذي القصيدة مسوتنها للأمسية الرمضانية التي اقامتها رابطة اديبات الإمارات في نادي سيدات الشارجة
و اللي غبا عن عيون الملا اخفيه : يا رب ترحم لي ع ذكرك ينوبي
و المصطفى يا حي ذكره و طاريه : و اللي عليه صلى صباح و غروبي
اهو الشفيع اللي الرجا عاليٍ فيه : يا رب تبعثه المقام الرحوبي
و يا حي يمعة طيب الاذكار تحويه : في شهر خيرٍ فيه الانفس تتوبي
و الانسان لي من خيرة اللابة نشريه : ولا ما نفرط في لقاه الطروبي
و انتو يا خيرة خلق ربي و باريه : في ملتقاكم حن قلبي العذوبي
و ابدع من الابيات صفوة معانية : لجل المجالس ترتقي به و تجوبي
و الحمد لك في الخاتمة حمد نعنيه : و المغفرة ع اللي بدا من ذنوبي
وسلمتو
عزة المري
ما إن قرأءت العنوان حتى شدني لمعرفة مضمون هذه الرائعة الجميلة الذي خططتها أناملك الماسية
فتسلل في خاطري فضول كبير لكي أعرف محتواها … و ما إن قرأت المحتوى حتى أدرك بأن من كتبتها لن يرضيني أن أقول عنها كلمة مبدعة بل هي أكثر و أكبر من ذلك بكثير
سلمت أناملك الماسية على هذه القصيدة الرائعة تمنياتي لك بالتوفيق في هذا المجال
و ننتظر منك المزيد
الشكر الجزيل لج يا الديوان الاحمر على الكلمات الطيبة و المشاعر السامية وانتو اهل الابداع
و جديدي بانتظار مرورج الجميل
كل عام و انت بخير
عزة المري
أبدعتي بحق
ليس بوسعي ان أقول سوى
لله دركِ
ننتظر الجديد من إبداعكِ
فلا تحرمينا
دمتِ بكل ود
سلمتي يا درة الامارات و الشكر لج
تسلمين عزيزتي عزه المري ابيات جميله
دمتي بود