وانا اتصفح في المنتديات تفاجئت بهذا الموضوع
وحدة تسأل ( ما حكم الشرع في اللولب؟)
الاجابة :
اللولب جسم غريب صغير الحجم يوضع في الرحم ليجعل الرحم يتقلص باستمرار ليخرج البويضة إذا كانت ملقحة، لذا فإن البويضة الملقحة لا تستطيع أن تستقر في الرحم.. وهناك اللولب الهرموني وهو مانع للحمل لأنه يفرز هرمون يمنع الإخصاب أصلاً.. فالأول يرى بعض العلماء أنه نوع من الإجهاض المبكر، لذا لا يجيزونه، ويرى آخرون أنه مثل العزل، وهو يسقط البويضة قبل أن تكون جنيناً، وفي هذا يقول الدكتور محمد علي: "ومثالب هذا اللوب كثيرة أيضاً أشهرها النزف المتكررة من المرأة، ثانيهاً: الآلام التي قد تكون مبرحة.. ثالثها: اختراق هذا اللولب للرحم مما يسبب ثقباً في الرحم وهو خطير جداً.. أو أن اللولب ينغرز في جدار الرحم، ورابعها: أن الرحم يقوم بطرد هذا الجسم الغريب، وخامسها: زيادة في حدوث الحمل في قناة الرحم، وسادسها: حدوث الحمل".
إذا عرفت هذا فإن ترك اللولب التقليدي من الورع، أما اللولب الهرموني فهو مثل موانع الحمل التي تمنع الحمل أصلاً كالحبوب أو الإبر، فلا أرى به بأساً.
والله أعلم
وهذا كلام المستشارة رقية بنت محمد المحارب
مشكوورة الغالية عالموضوع المفيد
الله واعلم
انا ما ارتاح لا للولب ولا الحبوب احس انه لها نتائج سلبيه مستقبلا
جزاج الله خير
تشكرن عالرد
والله يبعدنا عن المتشابهات
شكرا حبيبتي على هالمعلومه