موضوع مؤلم بنظررريوحبيت اعرضه لكم ربما صرنا نتهاون فيييييييييه

كيف الاعضاء ان شاء الله بخيــر

اهل النقآش

موضوع مؤلم بنظررري وحبيت اعرضه لكم ربما صرنا نتهاون فيه

ضرب الاطفااال

اطفال في عمر التربيه نتعامل معاهم بعنف كيف بيواجهون مستقبل حلو وطفولتهم قاسيه

الضرب قد يدفع الطفل إلى الجرأة على الأب والتصريح بمخالفته والإصرار على الخطأ

ممكن بيجي يوم يوقف في وجهك الطفل و يقول هذا غلط شي طبيعي بتحصل

لانه لما يضرب عيال العالم انت بدورك كــ اب ام ، تقولن له غلط و عيب وووالخ

طيب ليه تبون الطفل يقتنع وانتم تتعاملون معه بنفس الاسلوب

كيف نقنعه ان هذا غلط و شي طبيعي بيكون عنده تناقض في الافكار

غلط ياناس طريقه التخويف هذي ليه نربي اشخاص من غير اساسات و نبغاهم منهم يكونو احسن العالم

الام: طيب هين والله لا اقول لبوك اذا جا يصير خير

يا ناس ليه تخوفونهم من اهلهم يعني الام تقول كذا و اذا جاكم الابو مسوي فازع طاح في الولد هواش وووالخ…

طيب شي طبيعي انه بيكره ابوه و بتكون عنده عقدهـ من وجود ابوه في البيت

و لما يجي عمر المراهقه مثلاً تلقا الولد لازم يكون ابوه قريب منه و البنت الام

بس كيف بتكون بينهم مصارحه و فيه حاجز خوف بينهم صح ممكن تقولون لا وين هذاك يوم كانو صغار

الحين كبروا و فهموا

لا من قال كذا هذا صار شي نفسي مستحيل ينساه

فيه كثير مواقف ممكن الام و الاب ينسونها بس تبقى في عقل الطفل و ممكن تسبب لهم عقد مستقبليه

ممكن من الخوف تكون شخصيته انقياديه مو قياديه انقيـــــــــاديه

يعني يمشي ورا الاقوئ و هذا بسبب خوفه

و هذا بيخليه شخصيه سهله ضعيفه و ينجرف ورا كل شي بسهوله
بسبب الخوف يخاف من كذا فا يسوي كذا

الضرب يزيد حدة العناء عند غالبية الأطفال ويجعل منهم عدوانيين

هذا السبب

للمعلوميه الضرب مو حل ابد

والسبب انه بيجي يوم و بيكبر على الضرب
يعني هي مجرد فتره تخويف و بعدها رح يتفرعن الطفل و بتجي نتائج سلبيه و عكسيه

الضرب يبعد الطفل عن تعلم المهارات الحياتية (فهم الذات – الثقة بالنفس – الطموح – النجاح..) ويجعل منه إنسانا عاجزا عن اكتساب المهارات

اللجوء إلى الضرب هو لجوء لادنى المهارات التربوية وأقلها نجاحا
الضرب يقوي دافع السلوك الخارجية على حساب الدافع الداخلي الذي هو الأهم دينيا ونفسيا..فهو يبعد عن الإخلاص ويقرب من الرياء والخوف
من الناس .. فيجعل الطفل يترك العمل خوفا من العقاب، ويقوم بالعمل من أجل الكبار…وكلاهما انحراف عند دوافع السلوك السوي الذي ينبغي
أن يكون نابعا من داخل الطفل (اقتناعا –حبا –إخلاصا –طموحا-طمعا في النجاح وتحقيق الأهداف وخوفا من الخسارة الذاتية..).