ومن روعة ديننا الحنيف أن النية إذا خلُصت يُكتب لصاحبها الأجر ولو لم يعمل ولو لم يتمكن من العمل قال عليه الصلاة والسلام: ( من أتى فراشه وهو ينوي أن يقوم يصلي من الليل فغلبته عيناه حتى أصبح كتب له ما نوى وكان نومه صدقه عليه من ربه).
والأجمل من ذلك أن الإنسان يستطيع أن يحتسب عدد من الأجور للعمل الواحد، وقد يكون هذا العمل بسيط لا يأخذ من وقت المسلم سوى ثواني. ولكنه يؤجر عليها بملايين الحسنات. ولم تنتهي روعة ديننا عند هذا الحد فالأعمال والأجو تتضاعف في رمضان أضعاف مضاعفة. فلنغتنم هذه الفرصة ونستثمر في بنك الآخرة.
وسأكتب في كل مرة عمل نربح به الملايين من الحسنات.وسأبدا بالدعاء للمؤمنين والمؤمنات.
عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(( من استغفر للمؤمنين والمؤمنات، كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنه))رواه الطبراني وحسنه الإلباني في الصحيح الجامع
كم عدد المسلمين ؟ تقريبا مليار مسلم، والمؤمنين والمؤمنات عددهم في علم الله سبحانه وتعالى قد يكونوا مئات أو الاف أو ملايين فكم حسنة سيحصل عليها الفرد، مئات أو ملاييين من الحسنات في 5 ثواني، ولو أضاف في الدعاء الأموات مع الأحياء، كم حسنة سيحصل عليها في ثواني؟؟؟…………
اللهم اغفر للمومئنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
يزاج الله خير
اللهم اغفر للمومئنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
اللهم اغفر لي و لوالدي و للمؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الامواتَ،
يزاج الله خير
يزاج الله خير
اللهم اغفر للمومئنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
بارك الله فيج حبوبة
الله يجزيج كل خير
الله يجزاكي خير