الكاجو /Cashew تناوله لا يسبب السمنة

تنمو فاكهة الكاشو على شجرة صغيرة الحجم أوراقها عريضة و طويلة و تنبت الفاكهة مرة واحدة في السنة و يعتقد أن السكان الاصلين كانو يسمونها فاكهة السنة لونها يميل إلى البرتقالي و حلوة المذاق و يستعمل البرازيلين الفاكهة للحلويات و العصائر و ينبت في أسفل الفاكهة جوزة الكاشو، ولا يتم تصدير هذه الثمرة كونها تفسد سريعاً.

تمرجوزة الفاكهة بفترة التنشيف و التحميص و تستهلك في المكسرات أو في المأكولات .

يمكننا تناول الكاجو محمصاً أو من غير تحميص على أن يكون مقشراً جيداً , لأن قشور الكاجو تحتوي على زيت اليورشيول , وهو نفس الزيت المهيج الموجود في نبتة اللبلاب السامة, لكن مع الحرارة يبطل مفعول هذا الزيت.

تستعمل الفاكهة كما ذكرنا في العصائر والمربيات وبعض الحلويات كما ويكثر استعمال جوزة الكاشو وهي حبة تشبه شكل الكلية .

ينمو نبات الكاشو أيضاً في :

الهند ، باكستان ، ايران ، افريقيا ، جامايكا ، غرب الانديز ، امريكا الاستوائية
ومن العادات الخاطئة تجنب الناس تناول مكسرات الكاجو لما عرف عنها أنها تحتوي على نسبة عالية من الدهون , على الرغم أنه يحتوي على أقل من مجمل الدهون الموجودة في اللوز والفستق السوداني والجوز .

– الفيتامينات A ، D ، E تعمل مضادات للأكسدة والسرطانات وتزيد من مناعة الجسم.

وهومفيد للبشرة يعمل على تجديد الخلايا الميتة وتقليل التجاعيد في الوجه.

– يعتبر فاتح للشهية ، ومقوي جيد للاعصاب ، ومنشط ، ويبني العضلات والجسم ، ويتميز بنكهة رائعة.

– المركبات الكيميائية في الكاجو تكافح فصائل البكتيريا Gram positive التي تتلون باللون الاحمر بعد صبغها بصبغة Gram المسؤولة عن تسوس الاسنان ، وتعالج الاصابة بالتهابات حب الشباب ، والبرص ، وهذه الزيوت موجودة في لب الكاجو وفي قشرة الكاجو .

– له دور في إنتاج مادة الميلانين، وهي الصبغة التي تؤثر على لون الشعر والبشرة.

– كما أن تناول الكاجو يمنع تكون الحصوات في الكلى.