تحت هذا الموضوع سيتم نقل كل ما هو جديد ومهم ومفيد من أخبار الزراعة
فأرجو إثراء الموضوع بالأخبار الجيدة
وفقكم الله
فأرجو إثراء الموضوع بالأخبار الجيدة
وفقكم الله
حقق الاكتفاء الذاتي على المستوى الشخصي
مزارع سعودي ينجح في تجربته بزراعة الهيل
[IMG]http://s.*************//08/26/img/268047.jpg[/IMG]
نايف يوضح نوع الهيل المزروع
الأسياح – سعود المطيري:
نجح احد المزارعين بمحافظة الأسياح في إنتاج (هيل) القهوة العربية المعروف عن طريق الشتلات وقال ل "الرياض" الاستاذ نايف بن نغيمش الحربي من بلدة البندرية بأنه تمكن من إنتاج حب الهال او الهيل من خلال مزرعته شمال شرق الصريف وقال هي وان كانت بالنسبة لي تجربة ممتعة الا انها بالإمكان تحويلها الى تجربة إنتاج بكميات تجارية بمساعدة مراكز الأبحاث الزراعية ان وجدت مشيرا الى ان الشجيرة يؤتى بها عن طريق الشتل وتحتاج الى فترة نمو تصل الى سنة ترتفع من خلالها الشجرة الى قرابة المترين وتطرح كميات ثمر جيدة تحتاج الأخرى الى فترة تصل الى بضعة أشهر حتى تصل الثمرة الى مرحلة النضج الكامل وهي لا تختلف عن الهيل الموجود في السوق من ناحية الحجم والنكهة والمذاق عدى اللون الذي يميل الى اللون الداكن وقال انني اجمع الثمرة عند ما تستكمل نموها آخر الصيف وأقوم بتجفيفها وطحنها واستطيع ان أقول لكم انني حققت بعض الاكتفاء الذاتي على مستوى بيتي وأقدمها لضيوفي الذين لا يجدون أي فوارق بينه وبين المتوفر في السوق بل انني استمتع به أكثر كون إنتاجه مرتبط بجهدي وعرقي وبتراب وطني . وقال ان هناك قصة طريفة لها علاقة بإصراري على زراعة هذه الشجرة والبحث عنها بكل الوسائل بدأت مع دخولي الى النشاط الزراعي وتهكم بعض معارفي وهم يرددون عبارة اعتاد ترديدها المحبطون دائما وتوجه دائما للمزارعين الجدد وهي (والله لو هي تنبت هيل) يذكر ان شجرة الهيل شجرة أسطورية مفعمة بالأنوثة وملاحم الأدب ارتبط اسمها في الجمال والروايات العالمية وفي الشعر والمسرح ويقام لها بعض الطقوس الغريبة لدى بعض ويقوم الصينيون بكحل عيون المولود في أسبوعه الأول بعود اخضر من شجرة الهيل حتى لا يرى الأشياء القبيحة اما في النيبال فانه يصنع لحب الهيل أقماع من الذهب بحجم الحبة وعلى شكل غصن شجرة الهيل يعبأ بحب الهيل ويوضع في جيد العروس تقوم مع عريسها بقضم اكبر كمية من هذه الحبوب ليلة الزفاف .
نايف يوضح نوع الهيل المزروع
الأسياح – سعود المطيري:
نجح احد المزارعين بمحافظة الأسياح في إنتاج (هيل) القهوة العربية المعروف عن طريق الشتلات وقال ل "الرياض" الاستاذ نايف بن نغيمش الحربي من بلدة البندرية بأنه تمكن من إنتاج حب الهال او الهيل من خلال مزرعته شمال شرق الصريف وقال هي وان كانت بالنسبة لي تجربة ممتعة الا انها بالإمكان تحويلها الى تجربة إنتاج بكميات تجارية بمساعدة مراكز الأبحاث الزراعية ان وجدت مشيرا الى ان الشجيرة يؤتى بها عن طريق الشتل وتحتاج الى فترة نمو تصل الى سنة ترتفع من خلالها الشجرة الى قرابة المترين وتطرح كميات ثمر جيدة تحتاج الأخرى الى فترة تصل الى بضعة أشهر حتى تصل الثمرة الى مرحلة النضج الكامل وهي لا تختلف عن الهيل الموجود في السوق من ناحية الحجم والنكهة والمذاق عدى اللون الذي يميل الى اللون الداكن وقال انني اجمع الثمرة عند ما تستكمل نموها آخر الصيف وأقوم بتجفيفها وطحنها واستطيع ان أقول لكم انني حققت بعض الاكتفاء الذاتي على مستوى بيتي وأقدمها لضيوفي الذين لا يجدون أي فوارق بينه وبين المتوفر في السوق بل انني استمتع به أكثر كون إنتاجه مرتبط بجهدي وعرقي وبتراب وطني . وقال ان هناك قصة طريفة لها علاقة بإصراري على زراعة هذه الشجرة والبحث عنها بكل الوسائل بدأت مع دخولي الى النشاط الزراعي وتهكم بعض معارفي وهم يرددون عبارة اعتاد ترديدها المحبطون دائما وتوجه دائما للمزارعين الجدد وهي (والله لو هي تنبت هيل) يذكر ان شجرة الهيل شجرة أسطورية مفعمة بالأنوثة وملاحم الأدب ارتبط اسمها في الجمال والروايات العالمية وفي الشعر والمسرح ويقام لها بعض الطقوس الغريبة لدى بعض ويقوم الصينيون بكحل عيون المولود في أسبوعه الأول بعود اخضر من شجرة الهيل حتى لا يرى الأشياء القبيحة اما في النيبال فانه يصنع لحب الهيل أقماع من الذهب بحجم الحبة وعلى شكل غصن شجرة الهيل يعبأ بحب الهيل ويوضع في جيد العروس تقوم مع عريسها بقضم اكبر كمية من هذه الحبوب ليلة الزفاف .
ماشاءالله علية ^^
يعني نقدر نزرع الهيل بالبذور اللي عنا ؟
احلام نقدر نرد اهني والا بس للمواضيع الزراعية ؟
في موضوع بنزلة مكان ردي هذا اذا بس للمواضيع والاخبار الزراعية
ردي الغالية خذي راحتج
هلا بالحلوات………
بصرااااااااااحه موضوع ولا اروع منه……….
وانا انسانه اعشق الزراعة….
وعسانا نستفيد من بعض…….
نتريا مشاركتج وما لج عذر
:×
ثمرة محلية يستمتع السياح والأهالي بشوائها في المخيمات
الإمارات الشمالية موطن زراعة البطاطا الحلوة «الفندال» منذ القدم
تاريخ النشر: السبت 02 يناير
فهد بوهندي
تشتهر مزارع المنطقة الشرقية للإمارات الشمالية بإنتاج أجود أنواع البطاطا الحلوة، والمعروفة محليا بـ “الفندال”، بنوعيه الأبيض والأحمر، ويعتبر “ الفندال “ من الفاكهة الشتوية، التي تعج بها أسواق الخضراوات في المنطقة الشرقية، ليستمتع بشوائها على الحطب الرحالة والمخيمون في المنطقة، حيث تنتشر المخيمات خصوصاً في منطقة العقة والفقيت لتنطلق بين ثناياها رائحة “ الفندال “ المشوي .
وأوضح صاحب مزرعة في منطقة مسافي المواطن محمد المحرزي أن “المنطقة مشهورة جداً بزراعة “ الفندال “ منذ قديم الأزل حيث كان الأجداد يزرعون حاجتهم منه بكميات تحقق لهم الاكتفاء الذاتي من الطعام، لأنهم كانوا يعتبرونه من الأطعمة الرئيسية المغذية جدا”.
وأضاف : “ يعتبر “ الفندال “ من الثمار الموسمية التي ينتجها المزارعون في فصل الشتاء، ويزيد إنتاجه في الشهور الأولى من كل عام، علما بأن الموجود حاليا في الأسواق هو النوع الأحمر الذي يسبق جني ثماره قبل الموسم بأسابيع”.
وتابع المحرزي : “هناك نوعان من البطاطا الحلوة، وهما الأبيض والأحمر، ويتميز الأبيض بارتفاع سعره عن الأحمر، حيث يعتبر السكر فيه أقل من الأحمر، ويشهد إقبالاً أكثر من قبل المستهلكين، ويصعب إنتاجه في غير موسمه”.
وعن زراعة “ الفندال “ قال المحرزي “إن زراعته سهلة للغاية وغير مكلفة بالنسبة للمزارعين وتعتبر تربة المنطقة الشرقية مناسبة جدا لزرع هذا النوع من الثمار، حيث يكتفي المزارعون بزرع أعواد منه ليجنوا بعدها كميات كبيرة من الثمار، علما بأن زراعة “ الفندال “ شبه مستحيلة في المناطق الجبلية، حيث يحتاج “ الفندال “ إلى تربة مسطحة لزراعته ليتمدد وينتشر في باطن الأرض”. وقال المواطن عبدالله الحمودي: “زراعته سهلة ولا تحتاج لعناية خاصة، وقد قمت بزراعة هذه الثمرة في حديقة منزلي، وأجني ثمارها سنويا لتقوم أم الأولاد بشوائه أو حتى بخلطه ضمن وجباتنا الشعبية الأخرى، فهو يغنينا في موسمه عن استخدام البطاطا المستوردة، ويقبل الأولاد على أكله بصورة أكبر لأنه حلو المذاق أكثر من البطاطا العادية”.
وقالت الحاجة أم راشد: “ كنا في الماضي نزرع “ الفندال “ بكميات أقل تكفي حاجة المنزل، ويتم توزيع المتبقي على الجيران والأهل، حيث إن هذه الثمرة كانت نادرا ما تباع لأنها متوفرة بكثرة في موسمها، بينما نلاحظ حاليا أن المزارع تزرع كميات كبيرة منه ليتم بيعها في الأسواق، وتصديرها إلى المدن الأخرى في الدولة، حيث نلاحظ إقبال الرحالة القادمين من أبوظبي ودبي وغيرها على هذا النوع من الثمر”.
وأشار البائع الآسيوي زين الدين بقوله: “أعرض هنا بالقرب من المنتجعات السياحية عدة أنواع من الفواكه الشتوية التي تنتجها مزرعة المواطن الذي أعمل عنده في المزرعة وأبرزها “ الفندال “ ، الذي نجني من بيعه فائدة مجزية بسبب إقبال الأهالي والسياح على شرائه، حيث يقوم الرحالة بشراء كميات كبيرة، وأحيانا يطلب بعضهم كل الكمية التي تكون معروضة، ليقوموا بتخزينها لأنها تدوم طويلا دون أن تفسد إذا خزنت في مكان بارد”. وعن أسعاره قال : “ليس له سعر محدد ولكن يختلف من الأيام العادية إلى المواسم وعطلة نهاية الأسبوع، حيث يتراوح سعر الكيلو جرام من 5 إلى 6 دراهم، بينما يختلف سعر الكيس الكبير منه حيث يكون أرخص بالجملة”.
وعن طريقة طهيه قالت ربة المنزل فاطمة النقبي: “غالبا ما يكون مشوياً ، ويحلى بعدها بالسكر، كما أن كثيرا من ربات البيوت يضفنه إلى الوجبات الرئيسية مع الأرز وغيره، ويحل محل البطاطس العادية في جميع الطبخات”.
وقد اجمعت مصادر طبية على أن “البطاطا الحلوة تحتوي على نسبة عالية من فيتامينات “إيه وسي وبي”، وغنية بالبوتاسيوم والألياف مما يجعلها سهلة الهضم، وتساعد على تخفيف عوارض قرحة المعدة والتهاب القولون، ومعالجة التشنج والغثيان والحموضة، إضافة إلى دورها الفعال في تقليص مشكلات الدورة الدموية”.
كما أشارت المصادر الطبية إلى أن “البطاطا الحلوة تساهم في التخفيف إلى حد كبير من أعراض الروماتيزم والتهاب المفاصل، لخلوها من المواد الدهنية، لذا فإنها تعد عاملاً أساسياً في الحد من أمراض القلب المختلفة، والحفاظ على مرونة الشرايين والأوعية الدموية والحد من الكوليسترول الضار في الجسم، إضافة أن السكريات الموجودة في البطاطا الحلوة هي من العناصر غير ضارة بمرضى السكري .