العوامل التي تجرّد الرجال من ثقافة الاعتذار للمرأة .
مشكورة الغالية علي المشاركة
مشكوووووووورة عالموضوع يا غالية
يجد الرجال بصفة دائمة صعوبة في الاعتذار للمرأة لأسباب تعود إلى عوامل اجتماعية وقد تكون ثقافة راسخة لدى معظم الرجال،
صنّف خبراء العلاقات الاجتماعية مجموعة من العوامل التي يعود إليها هذا التصرّف من الرجل الذي يزعج المرأة، وهي:
هالشئ غير صحيح ابدااا
، ولذلك يقول إنه حتى لو اعتذر فإن ذلك لن يفيد في شيء، فيختصر الطريق ويقرر عدم الاعتذار أساساً.
عذر اقبح من ذنب !
فالرجل الذي يعتذر نقول عليه مخطئ،
غير صحيح بتاتا .. بل بهالطريقة يبغون يتحججون لعدم اعتذارهم !
وننظر له وكأنه مكسور ومذلول، أما الشخص الذي يتم الاعتذار له، فهو لا يقدر قيمة هذا الاعتذار.
هالنظرية اكل عليه الدهر و شرب !!!
الحين الرجل اللي يعتذر وقت الحاجة ..
وقت الحاجة فقط و مب على كل غلطة صغيرة !
عسب تلوع جبدنا منه !!
ينحط فوق الراس و نعتبره شخصية قوية ,, رائعة .. مرغوبة بين النساء ..
# يعتقد الرجل أن المرأة سوف تذكر له الخطأ الذي ارتكبه مدى الحياة،
نعم ما تنسى و لكن ان ما كرر الخطاء مستحيل تعيد و تذكره و لكن ان كرر الخطاء الله يعينه !
فهو يرى أنها صاحبة قلب أسود ودائما ما ستعايره وتذكره بما فعله وأنها لن تنسى،
محد قلبه اسود الا الرجال الانانيين اللي رافعين خشومهم الطويلة و يتحرون اعمارهم ملوك الجمال و الوسامة
و الاخلاق
ويقرر عدم الاعتذار كي لا تترسخ
معتقداتها في ذهنها.
الرجل اللي ما يعتذر عن خطاء يرتكبه و يخاف الحرمه تعايره ان اعتذر
رجل ما عنده ثقة بنفسه و ما يستاهل اصلا الحرمة تسامحه
أتوقع االسبب في عدم الاعتذار لأنه بيكون دليل على اعتراف الرجل بخطأه وتقصيره في حق زوجته
وأغلب الرجال ما بيعجبهم اعترافهم هههه
خلاص نحن بعد ما نحب نعتذر
لان ان اعتذرنا بنكون مكسورات و ممكن الريال يتوقع منا
كل ساعة و دقيقة و ثانية نعتذر و يتعود على هالشئ
بعدين ان اعتذرنا اصلا ما بيقبلونه لذلك بنختصر الدرب و ما بنعتذر
و بعد الشخص اللي نعتذر منه ما بيقّدر اعتذارنا لذلك ليش نتعب اعمارنا ونعتذر ؟؟
و بعد نخاف قلبه يكون اسود و رمادي و كحلي و كل مرة يعيد و يكرر انتي و انتي و انتي !
لذلك بعد الاجتماع اللي سوينا انا و انتوا قررنا لا للاعتذار لانه من دون فايدة
وحدة بوحدة
لا للاعتذار
احسن لي اشرد قبل ما الرياييل يرفعون عليه قضية
بس اخاف الا الحريم يرفعن عليه اكبر قضية
لا تاخذونه جد