هُنا بين وميض الُعمر الراحِل
وطُرق الحياة المُقِبلة .. سأرسمُ
مساراتي ,, وأتبعثر كطِفلة
مضغت السنوات .. بريِق هدوءها ..
و ( أكتُبني بِمذاكراتٍ يومية بلون الفصول الأربعة )
الخريف : كُلما تذكرتُ طفولتي
كُلما تمنيتُ بأن تعود الأيام للخلف حيثُ الشقاوة والعفوية والبياض في قلوب كُل من أراهم حولي
أحياناً أتخيلُ نفسيّ لازلتُ أعيش في تِلك الأيام .. وأخطُِط لها حسب ما أتمنى وأرغب .. وأحياناً ..أعرِف
ميقنه بأنني قفزتُ للثلاثين .. ولم أتذكر من تلك الأيام سوى لحظات وذكريات عابرة مِن فضاء الذكرى
إلى مُحيط النسيان !
العنفــوان ..
كلامك صحيح من واقع الحياه
سلمت يمناك لطرحك الجميل
أتمني أن تمضغي كل ثواني عمرك الثلاثين ,, بهدوووووووء وإستمتاع بنكهتها اللذيذة …
قبل أن يمر ويصبح ذ كرى نتمنى حينها أن تعود !!!!
احساس رائع ماشاء الله تميزتي في نظري
الله يحفظج
الربيع :: شعرتُ بِدفئ تواصلهم وبحنين أيام الدراسة وبخفــة تلك الذكريات مع من كانوا يُشاركوننيّ لحظاتي ..
جاء الربيع يُخضِبُ كفوف الأمل .. فأشرقت دروبي بعد أن كانت مقفرة بالظلام .. وكُبرت أحلامي بعد أن كان نموها بطيء .. الأصدقاء الذين تشعر بِهم عندما تحتاج لذلك هُم الأصدقاء الحقيقيون الذين تبقى بصمة حضورهم ,,بين أوصال اللقاء .. وينبض وفائهم في قلوبٍ لا تخشى الفراق .. نُدرة تواجدهم من ( تعب البحث عنهم طويلاً ) ولكنهم
يولدون في اليوم الذي .. نُعلن عن حاجتنا لهم ! ..
للأخوات الكريمات ..
J44Z
جارة المصطفى
سارة السويدي
( كُل الشكر والتقدير .. لمروركم الكريم والجميل.. ومتابعتكم الاجمل )
هُنا بين وميض الُعمر الراحِل
وهنا ارى صفاء ذهنك….
أكتُبني بِمذاكراتٍ يومية بلون الفصول الأربعة …
دائما تلهمنا الفصول …وتحتوينا برحيقها الآسر من حزن وفرح ولقاء …
ترجي وتمنى ….صمت وصخب ….الوان مبعثره في النفس …معتقه في الروح…
الخريف : كُلما تذكرتُ طفولتي
كُلما تمنيتُ بأن تعود الأيام للخلف حيثُ الشقاوة والعفوية والبياض في قلوب كُل من أراهم حولي
أحياناً أتخيلُ نفسيّ لازلتُ أعيش في تِلك الأيام
كلن له منظور خاص …وتجربة خاصة …مع فصل الخريف ….
وتساقط اوراقه الصفراء ورحيلها عن اديم الارض …وتلبد سماءه …توشك ان تستعر في النفس لحظة غياب مبهمه
وسكون مطبق …بعثر أمانينا مع اوراقه الصفراء الى الوجود الرحب …حيث لم يعد …ينتظر لحظة لقاء اخرى…
بل سأم وملل …يسلي نفوسنا بحبيب طال انتظاره…
الربيع :: شعرتُ بِدفئ تواصلهم وبحنين أيام الدراسة وبخفــة تلك الذكريات مع من كانوا يُشاركوننيّ لحظاتي ..
جاء الربيع يُخضِبُ كفوف الأمل .. فأشرقت دروبي بعد أن كانت مقفرة بالظلام .. وكُبرت أحلامي بعد أن كان نموها بطيء .. الأصدقاء الذين تشعر بِهم عندما تحتاج لذلك هُم الأصدقاء الحقيقيون الذين تبقى بصمة حضورهم ,,بين أوصال اللقاء .. وينبض وفائهم في قلوبٍ لا تخشى الفراق .. نُدرة تواجدهم من ( تعب البحث عنهم طويلاً ) ولكنهم
يولدون في اليوم الذي .. نُعلن عن حاجتنا لهم ! ..
الربيع دائما اخاذ مبهر …جميل في صمت …متقد الروح …يثير في النفس الشجن …للأيام الخوالي …
بكل ماتحمله من معاني التصور الرائع …لقلوب ابت الا ان تحيا الحلم بين حناياه الملونه …
وعبيره الآخذ ولياليه المقمره …واتزان النجوم فيه وهي تفترش سماءه المنيره…
من الجدير ان اقدم لك عزيزتي وساما …ولكني ارى انك تستحقين ماهو اكبر منه…
بكل ماتحمله كلماتك المبهره …وتواجد حرفك …الممتع للروح …
ليتني اقوى على مجارتك …ولكنها النفوس وماتحمله كلن له حروفه ينسقه كيفما يشاء ومتى يشاء..
وحرفك ابهرني وايقض حروفي لتفترش هذا الزاويه الصغيره …معجبة .دون نهاية …بماكتبتي..
دمتي بود ..دمت بألف خير …في انتظار مزيدك …وباقي الفصول….وأنا في شوق …لذلك
تقبلي مروري المتواضع على صفحتك العطره…