السلام عليكم
شحالكم بنات
انا عندي ربيعتي التقدم لها واحد متزوج
وهيه الحين محتاره تقبل فيه او لا وخايفه انه
بعد فتره يتغير عليها ويرجع لزوجته الاولى وخايفه من المشاكل
شو رايكم وشو تشو رون عليها اريد راي المتزوجات او الي اهيه الزوجه الثانيه نريد رايها
الحل:
تصلي استخاره والي يقوله الله تسويه
محد يعرف وين الخير لها .. غير الله
لازم تكون عندها خلفية ليش تقدملها وهو عنده زوجة ثانية
يمكن زوجته ماتنجب او في اسباب اخرى .. يعني لازم تكون عندها دراية بالموضوع بشكل اكبر ..
واكيد اكيد صلاة الاستخارة قبل كل شي
وبالتوفيق
حبيبتي كل ريال متزوج زوجه ثانيه فتره بس وعقب يرجع حق بيته وزوجته الاولى وثانيه يطقع الها لين ما تطلب الطلاق منه 00 عني انا ما اقدر ابني سعادتي على تعاسة حرمه ثانيه مثل ما هدمت بيت اسره مترابطه بيي اليوم اللي بتنهدم اسرة بيتي لا والله اخذ ريال ما يكون متزوج ولا اظلم غيري واظلم نفسي 00 قولي الها ربيعتج تبعد عن المتزوج والله بيرزقها بالريال الصالح انشاالله00 السموحه منج
شوفي اول شي صلي استخاره
شوفي لابد تستوي مشاكل من بينهم الافضل واريح لها ماتتزوج والحرمة تحب يكون زوجها لها بس مب وحدة تشاركها..
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا )
لقوله تعالى : ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة ) النساء/3 ، أفادت هذه الآية الكريمة أن العدل شرط لإباحة التعدد ، فإذا خاف الرجل من عدم العدل بين زوجاته إذا تزوج أكثر من واحدة ، كان محظوراً عليه الزواج بأكثر من واحدة . والمقصود بالعدل المطلوب من الرجل لإباحة التعدد له ، هو التسوية بين زوجاته في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدوره واستطاعته .
وأما العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، وهذا هو معنى قوله تعالى : ( ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129
رايي من راي اللي قبلي
والله يوفق الجميع